إتجاهـات طلبة معهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية نحو ممارسة الأنشطة البدنية والرياضية


[size=35][/size] [size=35][/size] [size=35][/size] [size=35][/size] [size=35]"دراسة ميدانية بمعهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية بجامعة ورقلة"[/size] [size=35]د.عبابسه نجيب[/size] [size=35]معهد و علوم و تقنيات النشاطات البدنية و الرياضية[/size] [size=35]جامعة قاصدي مرباح ورقلة ( الجزائر [/size] [size=35][/size] لملخص حاولت الدراسة الحالية الكشف عن اتجاهات طلبة معهد علوم و تقنيات النشاطات البدنية و الرياضية نحو ممارسة الانشطة البدنية و الرياضية و اثر متغيرات الجنس و المستوى الدراسي و طبيعة الاتجاه من الناحية الايجابية. المنهج المتبع في الدراسة كان المنهج الوصفي اما الاداة المستعملة التي اعتمد الباحث كان مقياس كنيون للاتجاهات الذي تكون من ستة ابعاد، استعمل الباحث اساليب احصائية مختلفة بغية الاجابة على متخلف الفرضيات. اهم النتائج ابرزت عدم وجودفروق دالة بين الجنسين في ابعاد الاتجاهات ماعدا في البعد كخبرة و توتر و مخاطر، كذلك عدم وجود دالة حسب المستوى الدراسي بين، مع تسجيل اتجاه ايجابي للطلبة نحو ممارسة النشاط البدني الرياضي. الكلمات المفتاحية : الاتجاهات .طلبة . الممارسة .انشطة التربية البدنية و الرياضية. مقدمة: ولدت فكرة ممارسة الألعاب الرياضية منذ العصور القديمة،وظلت تتطور عبر الأزمنة وذلك نظراً لتعاقب الحضارات التي كانت رائدة في إرجاع صدى هذه الأنشطةبواسطة صهر الخامات الشبانية المكنونة لديهم، في قالب فني وجمالي راقي يعكس البُعد المهاري للفرد البشري والذي يميزه عن باقي المخلوقات التي نرى أنها تقوم في الغالب بحركات مختلفة(جري،قفز،دوران...)لكن دون تصويب ووجود هدف معين تسعى إلى بلوغه،لأن النشاط البدني يهدف إلى تحقيق النمو المتكامل للمتعلمين بدنيا وعقليا ونفسيا عن طريق الاهتمام بالصحة العامة والعناية بالقوام. وبما أن الفئة المستهدفة في البحث هم طلبة لازالوا يتلقون التعليم العلمي الأكاديمي إضافة إلى الحصص التطبيقية فهذا يجعلنا نركز عن دور النشاط البدني في تحسن عمل الذاكرة،لذا أثبتت دراسة بريطانية جديدة نشرت في دورية(إنجاز القمة2009)[1]بأن اللياقة البدنية لها إتصال مع التقليل من معدل انخفاض الذاكرة في الأعمار المتوسطة،وإقترحت أن النشاط والحركة الرياضية مفيدان لصحة الذاكرة ولكل الأعمار،لهذا يعد إدراج مقياس التربية البدنية والرياضية في المقرر الدراسي كنشاط ضمن المنهاج التربوي من الأمور المهمة بمكان والمرحب بها من طرف المتمدرسين ،ناهيك عن إدراج شعبة النشاط البدني الرياضي كتخصص يُدرَس على أعلى مستوى(التعليم العالي)،الأمر الذي يمكنه من الاستفادة من كسب المعارف وصقل المواهب من طرف أساتذة أكفاء ومختصين في المجال على مستوى المعهد ومع وجود صورة متنوعة من النشاطات الرياضية تسمح له بالتواصل مع بقية الأفراد(الزملاء)وبالتالي يتكون عنده التأثر بالفرد الأخر وبالجماعة ويعود عليه شخصيا وعلى الجماعة بالنحو الإيجابي بالموازاة مع الميول والاتجاهات لديه. يتوقف تكيف طلبة معهد التربية البدنية والرياضية مع مختلف الألوان الرياضية الممارسة من خلال الحصص التطبيقية الميدانية والوقوف على مدى جاهزيتهم والأهداف المسطرة على الصعيد الشخصي وانعكاساتها على مردودية التحصيل الدراسي تارة وبلورة إمكانية الطالب من طرف المشرفين على التأطير لصناعة مربي أجيال في المستقبل، والعامل الذي بإمكانه أن يزيد في ذلك هو الرغبة والدافعية عند الطالب بالمعهد وتجنيبه الطرق المخلَة فيعملية التكوين. تبحث الدراسة في معرفة المكامن القصوى والدنيا التي تدفع بطلبة معهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية نحو ممارسة الأنشطة البدنية المقترحة من قبل اللجنة البيداغوجية بالمعهد آخذين بالحسبان خصائص ومميزات هذه المرحلة من عمر الفرد،والعوامل المحيطة به من تفاعل الفرد مع الجماعة الدراسية من جهة وبين الفرد والبيئة الداخلية والخارجية المنتمي إليها،من ناحيـة ثانيةوظف إلى ذلك الانتقال الذي يعرفه الفرد من الجوانب الحسية الحركية وكذا النفسية وهما عاملان أساسيان في مشوار الطالب كونه إنتقل من مرحلة التعليم الثانوي إلى التعليم الجامعي،وإشكالية تفاوت الميل نحو ممارسة الرياضة بين الطلبة والاختلاف الكبير بين الأفراد في درجات نموهم الاجتماعي والنفسي والعقلي والبدني. الجانب النظري [rtl]1- الاشكالية:[/rtl] تُدعى هذه المرحلة (مرحلة التعليم الجامعي) بمرحلة الرجولة،وهي فترة النضوج العقلي والجسمي وفي هذه المرحلة تتطور السرعة وأداء المهارة والتكتيك بشكل عام وتتطور القوة والجهد وهذان الناحيتان هما صفة مرحلة الرجولة[2]،كما أن هذه المرحلة تتصف بالاستقرار والاقتصاد للصفات الحركية وتكون الصفة العامة تطور اللياقة البدنية حيث أن البناء الحركي السابق سيثبت في هذه المرحلة وأن الجهد المبذول دائما متوازن مع هذه الحركة بحيث تكون قمة قابلية التوافق التي يحصل عليها الكائن الحي (الفرد)في هذه المرحلة ومن ناحية النمو الجسمي لهذه المرحلة فإنها تعبر مرحلة النضج للهيكل الجسمي وتتناسب أطوال أجزاء الجسم وتستقر مع أن هناك زيادة طفيفة في الطول مع إكمال النضج الجنسي واستقراره. لذلك تحاول هذه الدراسة من خلال هذه الإشكالية إلى طرح تساؤل رئيسي مفاده: ما طبيعة اتجاهات طلبة معهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية نحو مـمارسة الأنشطة البدنية والرياضية ؟. 2-أهداف الدراسة: [list="margin-right: 0px; margin-bottom: 1.5em; margin-left: 12px; padding-right: 0px; padding-left: 12px; border: 0px; outline: 0px; vertical-align: baseline; font-size: 12.8013px; line-height: 1.5em; word-wrap: break-word; color: rgb(68, 68, 68); font-family: arial, sans-serif; font-weight: normal; text-align: left; background: rgb(255, 255, 255);"] []الإحاطة الشاملة بأهم الظروف والعوامل التي تدفع الطالب نحو ممارسة الأنشطة البدني والرياضية في قسم علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية. []فهم الأبعاد الحس –حركية والنفسية والانفعالية والمعرفية التي تحفز الطالب على ممارسة الأنشطة البدنية والرياضية. []معرفة علاقة تحصيل الطالب لأعلى النقاط والأهداف التربوية عموما بالشغف الموجود لدى الطالب الجامعي في هذه المرحلة من العمر بممارسة النشاط الرياضي. []التركيز على الجوانب الجماعية والعاطفية كخصائص للطالب عند ممارسة للألعاب الرياضية. []إبراز القدرات الحركية والمهارية للطالب. []التعرف على أهم الجوانب الإيجابية التي توطد الروابط بين الطلاب وحثهم على تقديم المزيد والأفضل. [/list] 3-الفرضيات: [list="margin-right: 0px; margin-bottom: 1.5em; margin-left: 12px; padding-right: 0px; padding-left: 12px; border: 0px; outline: 0px; vertical-align: baseline; font-size: 12.8013px; line-height: 1.5em; word-wrap: break-word; color: rgb(68, 68, 68); font-family: arial, sans-serif; font-weight: normal; text-align: left; background: rgb(255, 255, 255);"] []لا توجد فروق دالة إحصائية بين طلبة معهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية تبعا للجنس. []لا توجد فروق دالة إحصائية بين طلبة معهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية تبعا للمستوى الدراسي. []يتجه طلبة معهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية نحو ممارسة النشاط البدني الرياضي إيجابيا. [/list] [rtl]4-أهمية الدراسة:[/rtl] [rtl]تستدعي قضية الانتماء الرياضي نحو ممارسة نشاط معين إلى طرح جملة من الانشغالات وذلك عندما نقف على أهم المحفزات الداعية لذلك منها : اعتبار أن الطالب يميل إلى كل ما هو تنافسي ويدعو إلى إبراز قدراته أمام أقرانه من خلال الأنشطة الحماسية والتي تركز على التحمل كما لا نستطيع أن نغفل الجوانب الانفعالية والوجدانية لديه ومحاولة منه لإظهارها بالنحو الجذاب،كذلك معرفة الأبعاد الإيجابية للممارسة الرياضية،ويتضح ذلك في عاملين هما:[/rtl] [rtl]1) يعتبر هذا البحث مبادرة لدراسة موضوع اتجاه الطالب نحو الممارسة الرياضية في قسم علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية وسنسعى جاهدين إلى تسليط النور على الأسباب المباشرة وغير المباشرة للممارسة الرياضية المقررة في المعهد ومدى تجاوب طلبة المعهد مع هذه الأنشطة.[/rtl] 2) وبادراك ماهية الأسباب وميول الطلبة تجاه ممارسة الأنشطة البدنية والرياضية،سنقدم حلولا وتوصيات والتي من شأنها إضفاء نوع من التشويق في نفسية الطالب والتي تعين الأستاذ على كسب أهلية خلال أدائه لعمله في الحصص التطبيقية وبالتالي زيادة الدافعية عند الطالب وتحقيق أحسن أداء. [rtl]5-مصطلحات ومفاهيم الدراسة:[/rtl] [rtl]الاتجاه:[/rtl] [rtl]التعريف (اللغوي):* الإتجاه:ويقال أيضا(الوجهة)"وهو الجانب أو الناحية وما توجهت إليه"[3].[/rtl] [rtl]التعريف الاصطلاحي:"هو حالة من الاستعداد أو التأهب العصبي والنفسي،تنظم من خلال خبرة الشخص،وتكون ذات تأثير توجيهي أو ديناميكي على استجابة الفرد لجميع الموضوعات والمواقف التي تستثير هذه الاستجابة"[4].[/rtl] [rtl]"الاتجاه هو مشاعر خاصة تتولد لدى الشخص نتيجة مروره بالخبرات على شكل رغبة أو عدم رغبة في دراسة موضوع ما حيث تتصف المشاعر بالرفض أو القبول أو الحب أو الكره" [5]..[/rtl] [rtl]التعريف الإجرائي :هو استعداد للتفاعل بطريقة مناسبة أو غير مناسبة نحو موضوع ما ،يكون تركيبة داخلية ثابتة نسبيا ودائمة ،متجهة دوما نحو موضوع معين ،يمكن التعبير عنه بالتقييم (إحساسات، آراء)، الشعور (العواطف، الانفعالات )، الحوافز (المقاصد والرغبات )، للتصرفات ( السلوك الظاهر) مثل :المهارة [6].[/rtl] [rtl]النشاط البدني الرياضي:[/rtl] [rtl]التعريف اللغوي:[/rtl] [rtl]النشاط: هو مباشرة صادقة لعمل ما ، يقال"نشط"أي "طابت نفسه للعمل"[7].[/rtl] [rtl]الرياضة: هي أعمال عضلات الجسم لتقويتها[8].[/rtl] [rtl]يقال راض ويروض أي ذلَل وطوَع[9].[/rtl] [rtl]التعريف الاصطلاحي : هو تعبير عام مُفعم باللعب،يتسع لشمل كل ألوان النشاط البدني التي يقوم بها الإنسان والتي يستخدم فيها بدنه بشكل عام،وهو مفهوم أنتروبولوجي أكثر منه إجتماعيا،لأن النَشاط البدني جزء مكمل،ومظهر رئيسي لمختلف الجوانب الثقافية لبني الإنسان فهو تغلغل في كل المظاهر والأنشطة الحياتية اليومية الاجتماعية إن لم يكن هو الحياة الاجتماعية نفسها،بدءا بالواجبات ذات الطبيعة البيولوجية مرورا بمجالات التربية والعمل والإنتاج والدفاع والاتصال والخدمات[10].[/rtl] [rtl]التعريف الإجرائي: يمكن تعريف النشاط البدني والرياضي على أنه مجموعة من الحركات والتمارين البدنية والرياضية التي يؤديها المتعلم(الطالب) داخل المؤسسة التعليمية أو خارجها قصد تنمية قدراته العقلية وصفاته البدنية،وتحسين المهارات الحركيةوقصد الترفيه والتسلية وملئ أوقات الفراغ[11].[/rtl] [rtl]الدراسات السابقة و المشابهة[/rtl] [rtl]1- عرض و تحليل الدراسات السابقة[/rtl] [rtl]الدراسة الأولى:[/rtl] [rtl]- عنوان الدراسة :"إتجاهات الفتاة المصرية نحو التربية الرياضية مفهوماً ومهنة"[12]. (أطروحة دكتوراه في التربية عام 1979).[/rtl] [rtl]- إسم الباحث : ليلى سيد عبد السلام إبراهيم.[/rtl] [rtl]-أهدف الدراسة والأهمية:[/rtl] [rtl]-التعرف على إتجاهات الفتاة المصرية نحو مفاهيم التربية الرياضية لتحديد مدى تقبلها أو رفضها إياها.[/rtl] [rtl]- التعرف على إتجاهات الفتاة المصرية نحو العمل في المجالات التي تتيحها مهنة التربية الرياضية وتحديد أكثر المجالات تقبلا منها.[/rtl] [rtl]- تحديد العلاقة بين إتجاه الفتاة نحو مفاهيم التربية الرياضية وإتجاهها نحو العمل في مجالاتها المهنية.[/rtl] [rtl]- مجتمع العينة:عينة عشوائية حيث بلغ قوامها 930طالبة من طالبات المرحلة الثانوية العامة بقسميها العلمي والأدبي بمحافظة الجيزة.[/rtl] [rtl]- المنهج المتبع:المنهج الوصفي.[/rtl] [rtl]- الأدوات المستعملة: كما قامت الباحثة بتطبيق مقياسين من تصميمها أحداهما لقياس الاتجاه نحو مهنة التربية الرياضية بمجالاتها العلمية،والأخر لقياس الاتجاه نحو مفهوم التربية الرياضية بمكونتها.[/rtl] [rtl]- أهم النتائج المتحصل عليها:[/rtl] [rtl]- إحتل المفهوم البدني المكانة الأولى في التقبل، يليه المفهوم الصحي،فالمفهوم الترويحي لدى أفراد العينة بصفة عامة بينهما إحتل المفهوم المرتبط بالذات المكانة الأقل،أما باقي المفاهيم فقد إختلفت مكانتها بالنسبة لتقبل الفتيات لها.[/rtl] [rtl]- أظهر المفهوم البدني والعقلي فروق دالة إحصائية بين القسمين العلمي والأدبي لصالح القسم العلمي وقد إحتل كل من المفهوم البدني والصحي الأهمية الأولى من حيث التقبل لدى طالبات القسمين.[/rtl] [rtl]الدراسة الثانية:[/rtl] [rtl]- عنوان الدراسة: "الاتجاهات النفسية لمعلمات التربية الرياضية"[13].(مذكرة ماجستير في التربية الرياضية 1976).[/rtl] [rtl]- إسم الباحث : ثناء عبد المجيد عمارة.[/rtl] [rtl]- أهدف الدراسة والأهمية:[/rtl] [rtl]- محاولة التعرف على الإتجاهات النفسية لمعلمات التربية الرياضية للبنات بالقاهرة نحو التربية الرياضية.[/rtl] [rtl]- التعرف على إتجاهات مُدرسات المواد التربوية الأخرى غير التربية الرياضية نحو التربية الرياضية.[/rtl] [rtl]- إكتشاف العلاقة بين عدد سنوات الخبرة والإتجاه النفسي لدى المعلمات.[/rtl] [rtl]- مجتمع العينة: عينة عشوائية حيث بلغ قوامها (220 معلمة وطالبة) تضم85معلمة لمادة التربية الرياضية و75 طالبة بالسنوات النهائية بكلية التربية الرياضية للبنات بالقاهرة،(60 معلمة) لمواد أخرى غير التربية الرياضية.[/rtl] [rtl]- المنهج المتبع: المنهج الوصفي.[/rtl] [rtl]- الأدوات المستعملة: إستخدمت في جمع البيانات مقياس الإتجاهات النفسية لمعلمين لقياس إتجاهات المعلمات.[/rtl] [rtl]- أهم النتائج المتحصل عليها:[/rtl] [rtl]- أن إتجاهات طالبات كلية التربية الرياضية النفسية أكثر إيجابية من إتجاهات طالبات باقي المجموعات الأخرى.[/rtl] [rtl]- تقاربت الإتجاهات النفسية بين طالبات السنة النهائية بكلية التربية الرياضية،والمدرسات اللائي أمضين مدة خدمة أقل من 10سنوات نحو مهنة التربية الرياضية.[/rtl] [rtl]- إتجاهات مدرسات التربية الرياضية النفسية اللائي أمضين مدة خدمة أقل من 10سنوات أكثر إيجابية نحو مهنة التربية الرياضية من المدرسات اللائي أمضين مدة خدمة أكثر من 10سنوات.[/rtl] [rtl]الدراسة الثالثة:[/rtl] [rtl]- عنوان الدراسة: "إتجاهات تلاميذ المرحلة الثانوية نحو القوة الإجتماعية من خلال حصة التربية البدنية والرياضية"[14]،( مذكرة ماجستير في نظرية ومنهجية التربية البدنية والرياضية،2007/2008).[/rtl] [rtl]- إسم الباحث:حاشي بلخير.[/rtl] [rtl]- أهمية الدراسة وأهدافها:[/rtl] [rtl]- يعمل هذا البحث على توضيح العلاقة بين التربية البدنية والرياضية وعلم النفس الإجتماعي الذي يقومك على القياس النفس الإجتماعي.[/rtl] [rtl]- تنمية صفة القوة الإجتماعية لدى تلاميذ الثانوية داخل حصة التربية البدنية والرياضية.[/rtl] [rtl]- معرفة أهمية القوة الإجتماعية للتلميذ المراهق داخل حصة التربية البدنية والرياضية وذلك لتنفيذ رغباته أمام مقاومة الآخرين، والإشارة إلى أهمية إستغلال التلميذ لطاقاته وقدراته.[/rtl] [rtl]وتهدف الدراسة إلى:[/rtl] [rtl]- إبراز الإتجاهات التي يعتمد عليها تلاميذ المرحلة الثانوية نحو القوة الإجتماعية من خلال ممارسة الأنشطة البدنية داخل حصة التربية البدنية والرياضية.[/rtl] [rtl]- توضيح مفهوم القوة الإجتماعية لدى تلاميذ المرحلة أثناء ممارسة الأنشطة البدنية و الرياضية.[/rtl] [rtl]- مجتمع العينة: شملت العينة على 180تلميذ في المرحلة الثانوية من كلا الجنسين.[/rtl] [rtl]- المنهج المتبع: المنهج الوصفي.[/rtl] [rtl]- الأدوات المستعملة:-المتوسط الحسابي.-الإنحراف المعياري.-معامل الثبات(ألفا كرومباخ).-[/rtl] [rtl]أهم النتائج المتحصل عليها:[/rtl] [rtl]- تحقيق نتائج فرضيات البحث بكاملها والتي تدعو بأن توجه التلاميذ المرحلة الثانوية نحو القوة الإجتماعية لتحقيق ذاتهم من خلال ممارسة النشاط البدني الرياضي،وكذلك تحقيق المكانة الاجتماعية والإحترام في وسطه المدرسي والإجتماعي.[/rtl] - بينت الدراسة أوجه النشاط البدني الرياضي تعتبر مصدراً لإمتلاك القوة الإجتماعية لدى التلاميذ المرحلة الثانوية فمفهوم القوة الإجتماعية من طرف التلاميذ يدفعهم إلى تحقيق ذاتهم. [rtl]في ضوء عرض ملخصات الدراسات السابقة تبين للباحث اهمية دراسة الاتجاهات كموضوع حيوي في معرفة طبيعة و نوعية الاتجاه عند الفرد نحو الممارسة لمختلف الانشطة الرياضية و كذا معرفة الدوافع و الرغبات ليديهم، و بالرغم من كثرة الدراسات في هذا المجال الا ان البحوث و الدراسات في الجامعات الجزائرية ما زال محدودا. ومثل ذلك يؤكد على اهمية مثل هذه الدراسة.[/rtl] الجانب التطبيقي [rtl]1-المنهجية:[/rtl] [rtl] يتفق الجميع على أن المنهج هو السبيل الفعلي والمستعان في حل مشكلة البحث، فالباحث يحاول دوما إيجاد مطابقة بين المنهج المستخدم ومشكلة البحث، والأهداف التي يسعى لتحقيقها،كما ونوعا وحتى من ناحية الشمولية،فمنهج البحث هو المحصلة التي يلخص بها الباحث بعد ما يكون قد ألقى تساؤله الرامي إلى حل مشكلة البحث،لذا نُسمي الخطة المرسومة لحل المشكلة بأنها منهج الباحث في عملية البحث.[/rtl] [rtl]المنهج المتبع هو الوصفي التحليلي حيث يعرف على أنه:"عبارة عن دراسة تشمل جميع الدراسات التي تهتم بجمع وتلخيص الحقائق الحاضرة المرتبطة بالطبيعة وبوضع من الناس أو عدد من الأشياء،أو مجموعة من الظروف أو فصيلة من الأحداث أو نظام فكري،أو أي نوع آخر من الظواهر التي يمكن أن يرغب الشخص في دراستها"[15] ،كما يشتمل المنهج الوصفي على مجموعة من أساليب البحث العلمي التي تُستخدم من طرف الباحثين ،ومن أهم هذه الأساليب لدينا الدراسات المسحية، وأسلوب دراسة الحالة[16].[/rtl] [rtl]2-الدراسة الاستطلاعية:[/rtl] [rtl] تُعد الدراسة الاستطلاعية كأساس جوهري لبناء البحث ككل،وهي بمثابة خطوة أساسية ومهمة في البحث العلمي إذ من خلالها يمكن للباحث تجربة وسائل بحثه للتأكد من سلامتها ودقتها ووضوحها.[17][/rtl] [rtl]فمن خلال الدراسة الاستطلاعية نريد أن نحقق مجموعة من الأهداف تتمثل في:[/rtl] [rtl]- الإطلاع على الممارسة الميدانية في المعهد والإتصال بأساتذة مقاييس الأعمال التطبيقية، وكذا الطلبة قصد جمع أكبر عدد من المعلومات التي يمكن بواسطتها معالجة الإشكال العام المطروح.[/rtl] [rtl]- محاولة التعرف أكثر على مجتمع الدراسة الميدانية.[/rtl] [rtl]- إختيار مقياس كينيون للإتجاهات للدراسة التطبيقية مع تكيفيه بحسب طبيعة العينة.[/rtl] [rtl]- إختيار مدى ملاءمة مكونات المقياس وصلاحيته.[/rtl] [rtl]- الوصول إلى أفضل الطرق المنظمة لتحديد هيكل العمل المطلوب والقائم على توزيع وجمع الإستمارات وتنفيذ المقياس بدقة وفي سهولة ويُسر على عينة البحث.[/rtl] [rtl]- الأخذ بعين الإعتبار المشكلات والمواقف التي قد يتعرض لها الباحث أثناء تطبيق المقياس على عينة البحث.[/rtl] وفيما يخص الدراسة الإستطلاعية التي خصصنا بها بحثنا،فيمكننا القول أن هذا المقياس ملائم لهذه الدراسة التي هي تحت عنوان:" إتجاهات طلبة معهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية نحو ممارسة الأنشطة البدنية والرياضية"،لذا فإن مقياس كينيون للاتجاهات نحو النشاط البدني الرياضي من تصميم جيرالد كينيون(kenyoun ) وقام بتعريبه الدكتور محمد حسين علاوي[18]،ملائم لدراستنا بما أنه وُضع في بيئة جغرافية قريبة نوعا ما من بيئة الدراسة،وإستهدف عينة مكونة من طلبة المدارس. تكونت عينة الدراسة الإستطلاعية من ( 10 طلاب) ، بحيث يحملون مواصفات العينة الأساسية ،11 منهم ذكور أي بنسبة 70 % و03 بنات أي بنسبة 30 % إختلفوا بين طلبة مقيمين بالإقامة الجامعية وآخرين قاطنين بالولاية (خارجيين) ،والجدول رقم (01) يبين خصائص العينة الخاصة بالدراسة الإستطلاعية . [size=35] [/size] 2- 1 ) الخصائص السيكومترية لمقياس الإتجاهات نحو ممارسة النشاط البدنيوالرياضي. 2- 1- 1) صدق المقياس :يُشير مفهوم الصدق validity))إلى ما إذا كان الباحث يقيس أو يصف بالفعل ما يود أن يقيسه أو يصنفه ،فمقياس الطول ، على سبيل المثال ،يقيس بوصات أو أقداما ولكنه لا يقيس جرامات أو أرطالا[19]. تم إستخدام طريقة الإختبار وإعادة الإختبار لكل بعد كما هو موضح في الجدول رقم (02) . [size] [/size] [rtl]2- 1- 2- ثبات المقياس[/rtl] يشير ثبات المقياس إلى ثبات نتائجه أي أنه لا تتأثر درجات الأفراد إذا ما طبق عليهم المقياس في فترات متفاوتة و هناك عدة طرق لحساب هذا المعامل و قد تم حسابه في الدراسة الحالية بطريقتين هما معامل ثبات" ألفا كرونباخ "و التجزئة النصفية حيث يعتبر معامل "ألفا كرونباخ" من أهم مقاييس الإتساق الداخلي للإختبار المكون من درجات مركبة ، و معامل ألفا يربط ثبات الإختبار بتباين بنوده ، فإزدياد نسبة تباينات البند بالنسبة للتباين الكلي يؤدي إلى إنخفاض معامل الثبات [20]، حيث طُبق المقياس على أفراد عينة الدراسة الإستطلاعية إعتمادا على الدرجات المتحصل عليها من تطبيق مقياس الإتجاهات على هذه العينة تم حساب معامل ثبات "ألفا كرونباخ" إعتمادا على برنامج spss ( النسخة 20)[21]،و ذلك لكامل أبعاد المقياس كما يوضح الجدول رقم (03). [size] [/size] يتضح من معاملات الثبات الموضحة في الجدولين السابقين أن مقياس الإتجاهات نحو النشاط البدني و الرياضي بعد التعديل بقيت ثابتة بدرجة مقبولة . وفي الأخير نخلص إلى النتائج الأخيرة في الجدول النهائي ؛الجدول رقم(04). [size] [/size] 3- العينة: [rtl]3-1) حجم العينة ومواصفاتها:[/rtl] [rtl]تم إختيار عينة البحث منمعهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية-بجامعة ورقلة-وسعياً لإرساء قواعد الموضوعية العلمية عمدنا إلى إختيار عينة عشوائية من حيث المستوى التعليمي ومستوى التفوق المهاري والعمر، حيث بلغ عدد الطلبة 100 طالباً يمثلون مستويين[/rtl] [rtl](الأولى، الثانية) الليسانس ومن مختلف الأفواج.[/rtl] [rtl]4- حدود الدراسة:[/rtl] [rtl]أ) الحدود المكانية:تحتل الدراسة موقعاً محدود المعالم والمتمثل في معهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية-بجامعة ورقلة-وبالضبط طلبة السنوات الأولى،الثانية (طور لليسانس) بما أنهم يمارسون النشاط البدني الرياضي من خلال الحصص التطبيقية الميدانية والمقررة حسب الرزنامة الدراسية .[/rtl] [rtl]ب) الحدود الزمنية:تُجرى هذه الدراسة خلال السنة الجامعية2014/2015 ،بدءا من 08فيفري 2015 إلى غاية 08 ماي 2015.[/rtl] [rtl]5- أدوات جمع البيانات:[/rtl] [rtl]القياس: تم إتخاذ المقياس على أساس إفتراض النشاط البدني الرياضي يمكن نشره إلى مكونات أكثر تدقيقا وفهما، إضافة إلى إمكانية تقسيمه إلى فئات فرعية . فمقياس الإتجاهات لـ كينيون يرى أن الفرد يتخذ إتجاها موجباً نحو بعض الفئات الفرعية.[/rtl] [rtl]وقد يتخذ إتجاها سلبياً نحو بعض الفئات الفرعية الأخرى والإتجاه وفقا لمفهوم كينيون، و من خلال الدراسات النظرية والتجريبية إستطاع (كينيون)أن يحدد ستة (06) أبعاد للإتجاهات نحو النشاط البدني الرياضي على النحو التالي:[/rtl] [rtl]1- النشاط البدني كخبرة إجتماعية.[/rtl] [rtl]2- النشاط البدني للصحة واللياقة .[/rtl] [rtl]3- النشاط البدني كخبرة توتر ومخاطرة.[/rtl] [rtl]4- النشاط البدني كخبرة جمالية.[/rtl] [rtl]5- النشاط البدني لخفض التوتر.[/rtl] [rtl]6- النشاط البدني كخبرة للتفوق الرياضي[22].[/rtl] [rtl] [/rtl] [rtl] 6) أساليب التحليل الإحصائي:[/rtl] [rtl]- المتوسط الحسابي[/rtl] [rtl]- الإنحراف المعياري[/rtl] - معاملالارتباط(R-Peason - اختبار "ت" [rtl]- حزمة الحساب الإحصائي SPSS [/rtl] [rtl]مناقشة و تحليل النتائج[/rtl] 1- عرض نتائج الدراسة و تحليلها :في ما يلي يتم عرض نتائج الدراسة الحالية في ضوء الفرضيات بالترتيب الذي وردت فيه . [rtl]1- 1- عرض نتائج إختبار الفرضية الأولى : تنص الفرضية الأولى على أنه :"لا توجد فروق دالة إحصائية بين طلبة معهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية تبعا للجنس " ، حيث تم إستخـدام ( ت(T-test لإيجاد الفروق بين الجنسين كما يوضح الجدول رقم (08).[/rtl] [size] [/size] 1-1-1) نتائج الفروق بين إتجاهات الذكور والإناث نحو النشاط البدني و الرياضي كخبرة إجتماعية. يتضح لنا من خلال النتائج المشار إليها في الجدول ، أن الذكور تحصلوا على متوسط حسابي قدره (29,02)بانحراف معياري بلغ(4,70)، في حين تحصلت الإناث على متوسط حسابي قدره (29,33) بانحراف معياري بلغ (5,65)، و بحساب قيمـة ت وجدناها تسـاوي (0.18)و هي غير دالة عند مستوى (0,05) يتضح من خلال ذلك أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين إتجاهات الذكور و إتجاهات الإناث نحو النشاط البدني و الرياضي كخبرة إجتماعية. 1-2) عرض نتائج إختبار الفرضية الثانية : تنص الفرضية الثانية على أنه :" لا توجد فروق دالة إحصائية بين طلبة معهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية تبعا للمستوى الدراسي " ، حيث تم إستخـدام ( ت(T-test لإيجاد الفروق بين الجنسين كما يوضح الجدول رقم (09). 1-2-1) نتائج الفروق بين إتجاهات طلبة السنة الأولى و طلبة السنة الثانية (الليسانس) نحو النشاط البدني و الرياضي كخبرة اجتماعية. يتضح لنا من خلال النتائج المشار إليها في الجدول ، أن طلبة السنة الأولى تحصلوا على متوسط حسابي قدره (28,56)بانحراف معياري بلغ(4,55)، في حين تحصل طلبة السنة الثانية على متوسط حسابي قدره (29,71) بانحراف معياري بلغ (5,07)، و بحساب قيمـة ت وجدناها تسـاوي (1.18)و هي غير دالة عند مستوى (0,05)، و يتضح من خلال ذلك أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين إتجاهاتطلبة السنة الأولى و طلبة السنة الثانية (الليسانس) نحو النشاط البدني و الرياضي كخبرة اجتماعية. 1- 3) عرض نتائج إختبار الفرضية الثالثة: تنص الفرضية الثالثة على أنه :" يتجه طلبة معهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية نحو ممارسة النشاط البدني الرياضي إيجابيا " ، حيث تم إستخـدام ( ت(T-test لإيجاد إتجاهات الطلبة نحو الممارسة البدنية والرياضية بالشكل الإيجابي كما يوضح الجدول رقم (10). [size] [/size] يتبين من خلال الجدول رقم(10) بأن : هناك فروق بين متوسط إتجاهات الطلبة نحو النشاط البدني و الرياضي و المتوسط النظري ، حيث كانت إتجاهات طلبة المعهد نحو النشاط البدني و الرياضي إيجابية بمتوسط حسابي 186.01، وبإنحراف معياري 19,84. ومن هنا نستطيع القول أن الفرضية التي إقترحها الطالبان في بداية هذا البحث قد تحققت . - أهم الإستخلاصات : نستنتج من خلال ما سبق من نتائج العرض والمتعلقة باختبار فرضيات الدراسة أن كل الفرضيات المقترحة تحققت ،وهذا ما توضحة النتائج التالية: ا وجود لفروق دالة بين الجنسين(الذكور والإناث) في الإتجاهات نحو ممارسة النشاط البدني والرياضي في أبعاده، ما عدا في البعد كخبرة توتر ومخاطرة ،وهذا بسبب بلوغ الفتاة إلى مستوى مهاري وحس-حركي يسمح لها بمجاراة الذكور، ودليل على تأكيد من الأنثى بقدرتها على محو الصورة النمطية الشائعة عن العنصر الأنثوي (الاحتواء والخجل...)؛ بينما يبقى تفوق الذكور في البعد المذكور سابقا يكمن في توفر لديهم دافع التحدي كون الخصائص الفسيولوجية والمرفولوجية عند الذكر تسمح له وتأهله للقيام بأعقد وأصعب الحركات خاصة في نشاطات كرة القدم والجمباز. لا توجد فروق دالة في المستوى بين طلبة السنة الأولى والسنة الثانية في الإتجاه نحو ممارسة النشاط البدني والرياضي في أبعاده الستة ،وهذا يبين مستوى الحرص من طرف الطلبة على التحلي بالشخصية وزيادة الرغبة والمحفزات نحو النشاط الدؤوب و المتواصل والإبداع ،وهذا الأمر جاء وليد الإحتكاك المستمر والتنافس خلال الأداء، لأن الغاية الأساسية من حصة التربية البدنية والرياضية هو تحقيق الفاعلية القصوى لنشاط الأجهزة العضوية والوظيفية،مما يمكًن الأستاذ من وضع خطة دقيقة مراعيا فيها المتطلبات الأساسية للطالب. إمتلاك طلبة معهد علوم وتقنيات النشاطات البدنية والرياضية إتجاه إيجابي نحو ممارسة النشاط البدني الرياضي بغض النظر عن الجنس أو المستوى أو حتى السن مع أن هذا الأخير لم يؤخذ كمتغير للدراسة، الأمر الذي يستدعي من الجهات الوصية توفير كامل الوسائل والكفاءات البشرية وتسخيرها لصقل المواهب ،مادام هناك تجاوب كبير من طرف الطلبة. قائمة المصادر والمراجع ا- قائمة المراجع العربية [rtl]1- موسى النبهان ، أساسيات القياس في العوم السلوكية،ط1 ،عمان ،الأردن :دار الشروق ،2004.[/rtl] [rtl]2- منى عبد الحليم ، الإتجاهات البحثية المعاصرة في علم النفس الرياضي ، ط1، الإسكندرية ، مصر: دار الوفاء ،2009.[/rtl] [rtl]3- مصطفى ربحي عليان وآخرون ،أساليب البحث العلمي .ط1 ،عمان ،الأردن : دار صفاء، 2008.[/rtl] [rtl]4- مروان عبد المجيد إبراهيم،أسس البحث العلمي لإعداد الرسائل الجامعية ،ط1، عمان ،الأردن : مؤسسة الوراق ،2000.[/rtl] [rtl]5- محي الدين مختار ، بعض تقنيات البحث وكتابة التقرير في المنهجية ، (ب،د،ط) ، الجزائر: ديوان المطبوعات الجامعية ،1995.[/rtl] [rtl]6- محمد محمود الجوهري ، أسس البحث الاجتماعي،ط1 ،عمان ، الأردن : دار المسيرة ، 2009.[/rtl] [rtl]7- محمد حسن علاوي ، موسوعة الإختبارات النفسية للرياضيين.ط1،القاهرة،مصر :مركز الكتاب للنشر،1998.[/rtl] [rtl]8- محمد جاسم الياسري ،مروان عبد المجيد إبراهيم، إتجاهات حديثة في طرق تدريس التربية الرياضية.ط1،عمان ،الأردن:مؤسسة الوراق للنشر والتوزيع ، 2001.[/rtl] [rtl]9- فؤاد البهي السيد ، علم النفس الإحصائي وقياس العقل البشري ، (ب،د،ط) ، القاهرة ، مصر: دار الفكر ،1979 .[/rtl] [rtl]10- عمار بوحوش ومحمد نيبات،مناهج البحث العلمي وطرق إعداد البحث.ط3،الجزائر:ديوان المطبوعات الجامعية،2001.[/rtl] [rtl]11- عدنان يوسف العتوم ،علم النفس الإجتماعي،ط1 ،عمان ،الأردن : دار مكتبة الجامعة ،2009.[/rtl] [rtl]12- جمال صبري فرج،القوة والقدرة والتدريب الرياضي الحديث،ط1،عمان، الأردن:دار دجلة ،2012[/rtl] [rtl]13- ) خالد محمد الحشحوش، طرق تدريس التربية الرياضية الحديثة ، ط1،عمان، الأردن : مكتبة المجتمع العربي،2012.[/rtl] [rtl][size=21:ae