HOUWIROU Admin
عدد الرسائل : 14822 نقاط التميز : تاريخ التسجيل : 02/04/2008
| موضوع: المذكـرة : 15 سردحدث بسيط ص 47 الخميس 26 يناير 2017 - 18:31 | |
|
الوحــــــــدة : الأســــــاطـيـر رقم المذكـرة : 15 النـشــــــاط : تعبير كتابي الموضـــوع : سردحدث بسيط ص 47 المــرجــــــع : الكتاب المدرسي المستــــوى : الثانية متوسطة مؤشر الكفاءة : * إدراك المعنى الحقيقي للسرد . * القدرة على سرد حدث بسيط .
الخطــوات | تنشيــــــط الـــــــــــــــــــــــــدرس | التقــويم | وضعية الانطلاق وضعية البناء التعليمي | ـ ما معنى السرد ؟ تعريف السـرد : هو ذكر توالي وتسلسل الأحداث والأفعال والأقوال في الحكاية والقصة أو غيرهما من النصوص المكتوبة . 1) الحدث البسيط : الفقرة : " تناول أذيسيوس القوس ، وبكل سهولة وبلا عناء ، وكأنه يعزف على وتر قيثارة ، سحب سهما ووضعه على الوتر ، ومن غير أن يتحرك من مقعده أرسله باتجاه الحلقات الاثنتي عشرة " . ترتيب الوقائع وفق وقوعها : ـ تناول القوس . ـ سحب سهم ووضعه على وتر القوس . ـ إرسال السهم في اتجاه الحلقات . 2) كيف نسرد حدثا بسيطا : لسرد حدث بسيط حدد الشخصية التي تعيش الحدث ، ثم وقائع الحدث ( الأفعال والأقوال) ، ثم ألف فقرة أو فقرتين أو أكثر على حسب أهمية الحدث . مـثـل : ـ تحديد الشخصية وحصر الوقائع :
الشـخـصـيـــــة | الــــــــــوقائـع | | - متسول محترف | - تناول وجبة فطـــور الصباح . - ارتداء الأسمال البالية القذرة . - تأمـــــــل النـفـــس في المرآة . - مغادرة البيت والتوجه إلى مكان محدد .الجلوس والتظاهر بسوء الحال طلبا لمساعدة المارة |
- تأليف فقرة أو أكثر : " تناول الشحاذ المحترف وجبة فطور الصباح ، ثم ارتدى أسمالا بالية قذرة ، وتأمل نفسه في مرآة كبيرة ، ثم غادر البيت إلى وجهة حددها سلفا . وصل إلى باب مقبرة المدينة ، وجلس بإزائها ، وشرع في التوجع والأنين طلبا لعطف زوار المقبرة وصدقاتهم...... " 3) سرد حدث تتكرر وقائعه في الماضي : إذا أردت أن تسرد حدثا بسيطا تتكرر وقائعه باستمرار في الماضي استعمل | التقــــــــويم التشخيصي التقـــــــــويم التكـــــويني | | المضارع مسبوقا ب( كان ) أو ( ظل ) أو نحو ذلك ؛ مثل : " كان الشيخ عثمان يخرج من بيته في كل مساء بعد العصر ، ويتسلق ربوة تشرف على القرية ، ثم يجلس تحت ظل شجرة صنوبر ، ويشرع في اجترار ذكرياته ، فإذا غابت الشمس نزل وعاد إلى البيت....." التطـبـيق : رقم 2 صفحة 48 - وضع إبراهيم ابنه إسماعيل وأمه هاجر عند بيت الله الحرام . - جاعت الأم وابنها واشتد يهما الظمأ . - عدم تحمل الأم رؤية ابنها على هذه الحالة . - سعيها إلى أقرب مرتفع إليها وهو الصفا لعلها ترى أحدا . - عاطفة الرحمة بابنها تدفعها إلى السعي المتواصل . - صعودها إلى جبل المروة وهي تجول ببصرها لعلها ترى أحدا . - ترددها بين الصفا والمروة وهي حائرة سبع أشواط . | التقـــــــــويم النــــــــهائي | |
|
|
| |
|