zemmora
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

zemmora

منتدى متنوع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سقوط الاتحاد السوفياتي و اثره على العالم الثالث

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
HOUWIROU
Admin
Admin
HOUWIROU


عدد الرسائل : 14674
نقاط التميز :
تاريخ التسجيل : 02/04/2008

سقوط الاتحاد السوفياتي و اثره على العالم الثالث Empty
مُساهمةموضوع: سقوط الاتحاد السوفياتي و اثره على العالم الثالث   سقوط الاتحاد السوفياتي و اثره على العالم الثالث Emptyالأحد 4 أبريل 2010 - 22:04

سقوط الاتحاد السوفياتي و اثره على العالم الثالث 118410997819368636jz0

سقوط الاتحاد السوفياتي و اثره على العالم الثالث Showcaaw8a6jaz5

سقوط الاتحاد السوفياتي و اثره على العالم الثالث Showca5394b2jl9

سقوط الاتحاد السوفياتي و اثره على العالم الثالث Showca93ps6ndf5







التعليمات

السندات


المنتوج
الانتقائي


اعتمادا
على مكتسباتك القبلية


و انطلاقا من

السندات


المقترحة

تكريس
الاستعمار و التبعية من خلال شعارات


- الديمقراطية

- حقوق الإنسان

- مشكلة
الأقليات


---
استعمال ----


-
هيمنة المؤسسات الاقتصادية و المالية


( المديونية )



-
المنظمات الدولية


و غير الحكومية



حدوث أزمات إقليمية ووطنية ( حرب الخليج الثانية )







بروز التعددية السياسية



السند



المرفق
رقم




: 1 –
2 – 3




– 4
- 5-




الصورة
4






الصور
1 – 5










خارطة
العالم




الصورة 2- 3

السند
6 -




خريطة
اسيا






الصورة
6


و السند 8

تكريس الاستعمار والتبعية : بانهيار المعسكر
الشيوعي انتهت الحرب الباردة وانتقل العالم من الثنائية القطبية إلى الأحادية و تحول
الصراع من شرق غرب إلى شمال جنوب و بذلك وجدت دول العالم الثالث نفسها في مواجهة
الولايات المتحدة الأمريكية الساعية إلى فرض هيمنتها على العالم وتكريس استعماره
و تبعيته لها من خلال رفعها للشعارات التي يقوم عليها في الظاهر النظام الدولي
الجديد وهي :

الديمقراطية
:

بفرض الإصلاحات الديمقراطية في العالم 3 ومحاربة الأنظمة الفردية و الشمولية
والديكتاتورية بالمفهوم الأمريكي و التي تعارض هيمنتها مثال : العراق و أفغانستان و الصومال

حقوق الإنسان وحماية الأقليات : باستخدام هذه
الوسيلة لضغط والتدخل في الشؤون الداخلية للدول غير المنصاعة لاملاءتها مثل مشكل الأقلية الكردية في العراق و
المسيحيين و الأفارقة في دارفور بالسودان

الليبرالية الاقتصادية : أي فرض
تبني النظام الرأسمالي و العولمة الاقتصادية على دول العالم الثالث من خلال
الضغط عليها عبر المؤسسات الاقتصادية و المالية العالمية ( صندوق النقد الدولي و
البنك العالمي و المنظمة العالمية للتجارة ) ومن خلال استغلال مديونيتها الضخمة
وربط تقديم المساعدات لها بفتح الطريق أمام شركاتها متعددة الجنسيات وتقديم
تنازلات سياسية ( الاعتراف بإسرائيل المشروط على الدول العربية ) و عدم الاعتراض
على هيمنتها على العالم مما يزيد من حدة الفقر والأمية والأمراض و تتسع هوة
التنمية الاقتصادية والاجتماعية بين دول الشمال والجنوب المنظمات
الدولية
: ( الأمم المتحدة و مجلس الأمن و ما يتبعهما من أجهزة )
تستخدمها الولايات المتحدة و الدول الكبرى لإضفاء الشرعية و القانونية
على تدخلاتها
حيث أصبحت أدوات في يدها تمرر عبرها كل
القرارات التي تخدم مصالحها
مع تغيب كلي للعالم الثالث في صناعة قواعد
السياسة الدولية خاصة مع ضعفه الاقتصادي وعدم استقراره السياسي

المنظمات غير الحكومية :تقوم
الدول الكبرى باستغلالها للتجسس و إثارة المشاكل و النزاعات والتحريض كما و تتخذ
تقاريرها كأوراق ضغط و وسيلة للتدخل في
الشؤون الداخلية لدول العالم الثالث (
دورها في إقليم دارفور )

حدوث
أزمات إقليمية و وطنية :
تسعى الولايات
المتحدة الأمريكية ومن ورائها الدول المتطورة لخلق أزمات إقليمية ومشاكل
داخلية وطنية أو حدودية بين الدول
المتجاورة بهدف استنزاف قدراتها و إفشال التنمية فيها ولضرب أنظمتها التحررية و
لتجد مبررا للتدخل العسكري تحت غطاء فرض
الشرعية الدولية كالتدخل العسكري في
العراق و في الصومال و أفغانستان
حرب
الخليج الثانية ( الحرب على العراق ) :
كانت هذه الحرب أول تجسيد لبروز النظام الدولي الجديد ولهيمنة الو م أ على
العالم وتظهر فيها حقيقة هذا النظام من
شعارته .
اندلعت حرب الخليج الثانية بعد غزو العراق للكويت في 2 أوت 1990 حيث تشكل تحالف دولي بقيادة الو م أ أعلن الحرب على العراق في جانفي 1991

- الأهداف المعلنة :
تحرير الكويت و تدمير أسلحة الدمار الشامل العراقية و حماية الأقلية الكردية و
الشيعة و إسقاط النظام الديكتاتوري

- الأهداف
الحقيقية :
السيطرة على بترول
العراق و المنطقة . ضرب قوته الاقتصادية و العسكرية . حماية أمن إسرائيل
وكل حلفاء الو م أ . إنهاء حالة الركود الاقتصادي الأمريكي ( الصناعة الحربية )
. إعادة رسم خارطة الشرق الأوسط . فرض
تسوية للقضية الفلسطينية وفق المصالح الاسرائلية .منع اى محاولة من دول العالم
الثالث للخروج من الهيمنة الأمريكية أو الوقوف في وجهها . وقد اكتملت خطة هذه
الحرب باحتلال العراق سنة 2003

أظهرت حرب الخليج
الثانية دور الأمم المتحدة التي أصبحت أداة طيعة في يد الولايات المتحدة، والذي
تجسد في سلسلة القرارات التي أصدرها مجلس الأمن والتي أعطت الشرعية الدولية
للتحرك ضد العراق.

بروز التعددية السياسية : يقصد
بها مشروعية تعدد القوى والآراء السياسية وحقها في التعايش والتعبير و التأثير
في جو يميزه الحرية و الشفافية في إجراء الانتخابات إنها تجسيد لحكم الشعب
بالشعب ولصالح الشعب و هي عكس الأحادية الحزبية . وبما أن هذه التعددية جاءت في الغالب بضغوط داخلية و خارجية ( النظام
الدولي الجديد ) ومع نقص التجربة في الممارسة أدى كل ذلك إلى بروز جملة من
الظواهر السلبية منها :

تشكل تيارات سياسية معارضة استخدمت أساليب
العنف للمطالبة بالحرية و الديمقراطية

وصول أنظمة حكم عميلة وحامية لمصالح الو م ا و
الغرب

حدوث ونشوب صدامات
و فتن وحروب أهلية بين مختلف طوائف المجتمع أو بين أنظمة الحكم و المعارضة –
الصومال – الجزائر -

حدوث أزمات وطنية
في بعض الدول أدت إلى تعطيل التنمية
فيها ( الجزائر ) و في بعض الأحيان إلى
تقسيمها و تجزئتها ( العراق )






التقويم المرحلي : 1 -
اعتمادا على ماجاء في الوضعية و انطلاقا من السند رقم 10 هل تتصور ظهور
اقطاب اخرى في ظل النظام الحالي ؟ حددها ؟



-
2 - اعتمادا
على السند 11 ماهي امكانيات دول العالم الثالث للخروج من هذه الوضعية



-
المنظمات العالمية : هي منظمات مفتوحة في
عضويتها لجميع الدول المستقلة شرط الالتزام بمواثيقها مثل منظمة الأمم المتحدة و
المنظمة العالمية للتجارة و حقوق الإنسان و العمل و ,,,,,


-
المنظمات غير الحكومية : هي منظمات وهيئات خيرية عالمية غير تجارية متخصصة تعرف بالمجتمع المدني و يعمل فيها
موظفون
من كافة دول العالم بشكل مجاني تنشط في كافة الميادين ذات الطابع الإنساني كالبيئة , أطباء بل حدود , حقوق الإنسان, جهود الإغاثة ,الرعاية و الصحية و الطفولة...


-
الاستقرار السياسي : حالة سياسية تتميز
بها الدول الكبرى نتيجة استقرار مؤسسات الحكم فيها و التزامها بالديمقراطية بينما تعاني الدول
المتخلفة من عدم استقرار ها السياسي نتيجة كثرة الصراعات على السلطة بين طوائف
الشعب وقومياته المختلفة .


-
الديكتاتورية : هي شكل من أشكال الحكم تكون فيه السلطة مطلقة في يد فرد واحد دكتاتور- لا يتقيد بدستور لا بقوانين الدولة التي يحكمها ويعمل على
تقييد
الحريات الأساسية – التعبير
. التجمع . التظاهر . التغير -
كما يتميز بالتسلط و
الاستبداد
.


-
الأنظمة الفردية : تستمد سلطتها من فرد
واحد يتحكم في مصير الدولة و توجهاتها السياسية والاقتصادية دون العودة لشعبها أو
مؤسساتها وقد بعد الحر ب العالمية ممثلة
في النازية الألمانية و الفاشية الايطالية
.


-
الحرب الأهلية :
هي الحروب التي تقع بداخل حدود البلد الواحد و أطرافها
جماعات من شعب
واحد وتندلع بسبب الاختلافات العرقية أو السياسية أو حول أسلوب وشكل السلطة وعادة
ما تلعب الدول الاستعمارية دورا في إشعالها و إدامتها وتتعرض لها الدول حديثة
الاستقلال



-
التعددية السياسية : مشروعية
تعدد القوى والآراء السياسية وحقها في التعايش والتعبير عن نفسها والمشاركة في
القرار السياسي في مجتمعها


حروب الخليج : الأولى من سنة
1980 – 1988 بين العراق و إيران الثانية
من 1990 إلى 1991 احتلال العراق للكويت و تشكل التحالف الدولي بقيادة الو م أ الذي
أخرجه منها وفرض عليه الحصار الثالثة من 2003 و احتلال العراق من طرف الو
م أ إلى اليوم


-
سندات
الوضعية :



n
1 - احد أسباب
انهيار المعسكر الاشتراكي يعود إلى فشله
ودول العالم الثالث في تقديم النموذج الاشتراكي الديمقراطي الشعبي و قد ارتبط
الحكم في كل تلك الدول بالتسلط وببيروقراطية الدولة وشمولية حكم الحزب الواحد
واستبداده مما أدى إلى طحن العدالة والمساواة وفرض الفقر والقهر والهوان،


n
2 – بعد غياب الاتحاد السوفيتي تعرض التوازن الدولي
إلى خلل كبير، وكان هذا الحدث إيذاناً بنهاية (القطبية الثنائية) وبداية عهد الأحادية
القطبية) مثلتها الولايات المتحدة الأمريكية طارحة شعارات ودعوات تتفق وإستراتيجيتها
المعلنة في العمل على نشر الديمقراطية، وحقوق الإنسان، ومبادئ الاقتصاد الحر .


n
3 - صرح الرئيس الأميركي
السابق (جورج بوش) يوم 24/ كانون الثاني/ 1990
( أن الولايات المتحدة تقف
على أبواب القرن الواحد والعشرين، ولا بد أن يكون هذا القرن الجديد قرناً أميركيا
بمقدار ما كان القرن الذي سبقه ـ القرن العشرون ـ قرناً أميركياً ).


n
4 - حاولت الإدارة الأمريكية استخدام المعنويات
الاقتصادية وتسخير نفوذها لدى المؤسسات المالية الدولية من أجل الدفع في اتجاه
إجراء إصلاحات سياسية على قاعدة الديمقراطية الغربية بما يتواءم مع مصالحها
وعلاقاتها ببعض الدول فحيثما تعارضت مسيرة التحول الديمقراطي مع مصالح الولايات
المتحدة في بلد ما كانت الإدارة الأمريكية تغض الطرف .


n 5 - وقد
ارتبطت هذه المرحلة نظريًا بمجموعة من القيم والمبادئ الأخلاقية والإنسانية مثل
الحرية وحقوق الإنسان واحترام قواعد القانون الدولي وإعلاء الشرعية الدولية وتسوية
المنازعات بالطرق السلمية ولكن عمليًا عكست هذه المرحلة تعدد وتنوع المشاكل
والتحديات التي تواجه الدول وخاصة في نصف الكرة الجنوبي وما رافقها من تنامي
اتجاهات التطرف والصراعات الداخلية وظهور أنماط من التصادمات والاحتكاكات في
النظام القيمي والفكري كما شهدت السنوات الأخيرة من عقد التسعينات شيوع مفهوم
العولمة الذي ارتبط بهيمنة النشاط
الاقتصادي الرأسمالي وتحول العالم إلى سوق استهلاكية كبرى لمنتجات الشركات
الصناعية الكبرى أما في المجال الثقافي فالأمر يظهر وكأنه انتصار لثقافة الشمال
على الجنوب المتخلف وفرض الذوق والثقافة الغربية والأمريكية على العالم .


n 6 - يقول نعوم تشومسكي في كتابه - إعاقة الديمقراطية – إن صدام حسين لم يكن عدوا للولايات المتحدة بل كان
حليفها لكن قوميته المستقلة تهدد المصالح الأمريكية عندئذ أصبح سجله في الفظائع
الشنيعة متاحا لغايات الدعاية . و تشمل المتغيرات الأمريكية أيضاً الاعتماد المتزايد على
النفط العربي فهي تستورد 53% من حاجاتها
من النفط من الخارج ويغطي النفط العربي نسبه 21% من حجم الاستهلاك اليومي
الأمريكي، بينما تؤمن دول العالم الأخرى نسبة 48%


n
7 -
المادة41 من الميثاق الاممي تنص على اتخاذ عقوبات اقتصادية وخدماتية
ودبلوماسية لإرغام الدول المتمردة على احترام القانون الدولي وإرادة المجتمع
الدولي وفي حالة تماديها فيما يهدد السلم والأمن الدوليين فان المادة 42 من ميثاق
الأمم المتحدة تجيز لمجلس الأمن الدولي استعمال القوة العسكرية الشاملة البرية
والبحرية والجوية لردع الدول المتمردة .


n 8 -إن
أفريقيا تعاني من مشاكل الحروب والاحتراب والانقسامات والجهويات والعرقيات والاثنيات
والتباعد والتخاصم بين دول القارة مما أدى إلى التدخل الأجنبي في الشأن الداخلي
للدول ليطالب بالتعددية السياسية في خضم التحولات الدولية التي شهدها العالم بعد
نهاية الحرب الباردة
- بدر الدين رحمة المحاضر بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة أفريقيا العالمية


n
9 - سقوط النظام الشيوعي
كان ذلك انتصاراً هائلاً للرأسمالية العالمية و الولايات المتحدة بدأت تسعى مع هذا
التغيير إلى إعادة رسم خارطة العالم بما يتفق مع المصالح الإستراتيجية والاقتصادية
والسياسية لها و للغرب عموماً . ولكن سنة بعد أُخرى يتعمق الوعي بأن الهيمنة
الأمريكية خطر على الحضارة الإنسانية وخطر على السلام .


n 10 - جاء في وثيقة تسربت عن البنتقون الأمريكي سنة 1992 مايلي :
يجب إن نقوم بالمسؤولية تجاه الأمم الصناعية حتى نقنعهم فلا ينافسوا قيادتنا
للعالم


n 11 - إن النظام العالمي الجديد طرح شعارات براقة جدًا حول
تحقيق العدل والرخاء الاقتصادي والأمن للعالم
ولكننا بعد كل هذه السنوات نرى هذا النظام يتميز بسيطرة نظام العولمة التي تقوم
على الربح السريع والهيمنة الشاملة للقوى الاقتصادية العظمى إن حوالي 20% من سكان
العالم الذين يعيشون في الدول المتقدمة يسيطرون على حوالي 86% من الاستثمارات، في
حين يحصل حوالي 20% من سكان العالم الذين يعيشون في الدول الأكثر فقرًا على 1% فقط
من الاستثمارات وأن هناك 358 شخصًا من أغنياء العالم يملكون ثروة تضاهي ما يملكه
2.5 مليار شخص وأن هناك 20% من دول العالم تستحوذ على 85% من الناتج الإجمالي
العالمي .

















سقوط الاتحاد السوفياتي و اثره على العالم الثالث Showca93ps6ndf5
سقوط الاتحاد السوفياتي و اثره على العالم الثالث 444ha710

http://www.sendspace.com/file/q5ww0z




سقوط الاتحاد السوفياتي و اثره على العالم الثالث Showca93ps6ndf5
سقوط الاتحاد السوفياتي د :
العوامل: 1 - اتساع المساحة الجغرافية وقساوة الطبيعة وتعدد القوميات والشعوب
2 - طبيعة النظام الاشتراكي المرتكز على الراديكالية وتدخل الدولة وبالتالي البيروقراطية وعرقلة مسار التنمية.
3 - السياسة السوفياتية القائمة على اساس اولوية الخارج على الداخل وتوظيف الاقتصاد لاغراض عسكرية.
4
- بروز الخلافات داخل المعسكر الشيوعي من خلال تمرد الصين مثلا وتفكك
الديمقراطيات الشعبية رغبة في التحرر من قيود الاشتراكية الرهيبة.
5 -
التكاليف الباهضة للحرب الباردة وخاصة السباق نحو التسلح وغزو الفضاء
الامر الذي انهك ميزانية السوفيات وجعلهم يحتاجون لاسباب تواصل التنمية....
المظاهر: - اصلاحات غورباتشوف الفاشلة والتي حاول فيها الانفتاح على الغرب.
- تفكك الديمقراطيات الشعبية وتحولها نحو النظام الليبيرالي مما يعني فقدان الا.س. لحديقته الخلفية في اوروبا.
- سقوط رموز الحرب الباردة المرتبطة بالكتلة الاشتراكية مثل جدار برلين1989 وحلف وارسو ومنظمة الكوميكون1991.والتي كانت تمثل سنده .
- انفصال الدول المستقلة الـ 11 عن جمهوريات الا.س. في مؤتمر الماأتا 1991.
-
محاولة الانقلاب على غورباتشوف وتدهور الاوضاع الامنية في الا.س.من خلال
صراع بقايا الشيوعيين مع الليبيراليين مما جعل الو.م.ا. تتدخل في شؤون
الا.س.
- زوال دولة الا.س. وانشاء دولة روسيا الفيدرالية في محله وذلك 25/12/1991 برئاسة بوريس اليتسين واستقالة غورباتشوف.

سقوط الاتحاد السوفياتي و اثره على العالم الثالث Showca93ps6ndf5


أثر سقوط الا س في تكريس الاستعمار و
التبعية:

تبع سقوط الا س و من ورائه دول المعسكر الشيوعي ظهور
مجموعة الدول المستقلة بإعلانها الاستقلال عن السلطة المركزية، و بروز روسيا
الاتحادية باعتبارها الوريث الشرعي للا س( لها مقعد دائم في مجلس الأمن و ترسانة
كبيرة من السلاح النووي).
* أول الدول المتأثرة مباشرة بهذا التغير هي دول أوربا
الشرقية حيث بنهاية الحرب الباردة ظهرت موجة من الحركات المطالبة بالانفصال عن الا
س الأمر الذي أدى إلى تصدع المعسكر الشيوعي و ظهور دول جديدة أولها في بولونيا في 1989 و كذا في دول
البلطيق ثم بلغاريا في 1991 و أوكرانيا في 1991.


2/ نهاية الحرب الباردة و أثرها على العلاقات الدولية:

- ظهرت بوادر نهاية الحرب الباردة بين المعسكرين الشرقي
و الغربي منذ وصول غورباتشوف 1985م إلى السلطة و تأكد ذلك بعقد مؤتمر مالطا سنة
1989 و أعلن نهائيا عن نهاية الحرب الباردة بتوقيع الا س و الو م أ على وثيقة
باريس في 23/12/1990.
- هذه التطورات زعزعة الاستقرار في العديد من دول العالم
الثالث ذات الأنظمة اليسارية كأفغانستان و يوغسلافيا.
- انتقال الصراع بين الشرق و الغرب إلى الشمال و الجنوب
و تحول العالم من الثنائية القطبية إلى الأحادية القطبية في إطار النظام الدولي
الجديد الذي أعطى مسارا جديدا للعلاقات الدولية موكلا للو م أ قيادة العالم
بمنظورها من خلال الهيئات الدولية هيأة الأمم و الناتو.
- اضطرار دول العالم الثالث إلى التأقلم مع التطورات
الجديدة و تخليها عن مناهضة الامبريالية بما و يتلاءم مع الأحادية القطبية.
- سعي الو م أ إلى إضعاف دور حركة عدم الانحياز و
التقليل من فاعلية التعاون بين دول الجنوب.


3/ حدوث أزمات دولية و فرض الارادة الأمريكية:

* انهيار الأنظمة الاشتراكية في أعقاب سقوط الا س و سعي
هذه الدول للقيام بإصلاحات أرهق كاهلها و أجبرها على اللجوء إلى المؤسسات المالية
الدولية (fmi-bird) و أمام عجز هذه الدول عن السداد فرضت عليها أنظمة اقتصادية و
اجتماعية و حتى تعليمية وفق المنظور الغربي الذي هو في الحقيقة تكريس للاستعمار
الجديد.
* كانت المديونية أكثر وسائل الابتزاز السياسي ( تبني
أنظمة تعددية بهدف إيجاد تنظيمات داخلية موالية) مثلما حدث في العراق و الجزائر.
* فرض الديمقراطية الأمريكية بالقضاء على الأنظمة
الديكتاتورية حسب التصور الأمريكي.

* تمزيق الأمة العربية و تمكين دولة إسرائيل في المنطقة




سقوط الاتحاد السوفياتي و اثره على العالم الثالث Showca93ps6ndf5
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://zemmora.yoo7.com
 
سقوط الاتحاد السوفياتي و اثره على العالم الثالث
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
zemmora :: شؤون التعليم :: الثانوية :: ثالثة ثانوي-
انتقل الى: