zemmora
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

zemmora

منتدى متنوع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المقالة الأدبية و ألوانها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
HOUWIROU
Admin
Admin
HOUWIROU


عدد الرسائل : 14681
نقاط التميز :
تاريخ التسجيل : 02/04/2008

المقالة الأدبية و ألوانها Empty
مُساهمةموضوع: المقالة الأدبية و ألوانها   المقالة الأدبية و ألوانها Emptyالسبت 16 يناير 2010 - 12:18

المقالة الأدبية و ألوانها 849961072wt6
المقالة الأدبية و ألوانها 3129fd1
المقالة الأدبية و ألوانها Banner_468x60

المقالة الأدبية و ألوانها 937886045




المقالة الأدبية و ألوانها 0176d19d0fd8be1c1560eeb25ebe6e57
المقالة الأدبية و ألوانها 469974845fi7المقالة الأدبية و ألوانها 469974845fi7
المقالة الأدبية و ألوانها 2575.imgcacheالمقالة الأدبية و ألوانها 2575.imgcacheالمقالة الأدبية و ألوانها 2575.imgcacheالمقالة الأدبية و ألوانها 2575.imgcache


المقالة الأدبية و ألوانها 0176d19d0fd8be1c1560eeb25ebe6e57
المقالة الأدبية و ألوانها

تتداخل
ألوان المقالة الأدبية معا إلى حد كبير , ويصعب التفريق بينهما حقيقة في
بعض الأحيان إذ يرتبط هذا التقسيم بالموضوعات التي تتعرض لها المقالة ,
وهناك دوائر تتداخل فيها الموضوعات , ولذا يبدو التقسيم في بعض الأحيان
مستحيلا .
ولما كانت موضوعات المقالة الأدبية غير محددة , فالمقالة
نفسها لا موضوع لها على نحو ما , أو لنقل إنها موكلة بكل مواضيع الحياة ,
لذا فإن رصد هذه الألوان أمر مستحيل .
ومن أهم ألوان المقالة الأدبية :
مقالة الصورة الشخصية .
مقالا النقد الاجتماعية
المقالةالوصفية.
مقالةالسيرة .
المقالةالتأملية .
المقالة القصصية .

مقالةالصورةالشخصية .
وهي
تعتمد على تجارب المقالي الخاصة خلال رحلة حياته , ويجتر فيها المقالي
مخزون ذكرياته , الذي حصله عبر السنين , وهي تتسع لعرض آمال المقالي
وآلامه , وثرثرا ته ومسامراته , ويلفها عادة جو من الكياسة أو الفكاهة ,
حتى تؤثر في القارئ وتشده إليها .
ونجد هذه المقالة بين مقالات إبراهيم عبد القادر المازني , وعباس محمود العقاد وأحمدأمين .
مقالةالنقدالإجتماعي:
وهي
تنقد عادات المجتمعات التي أصبحت ضارة , أو تنقد البدع الطارئة التي لا
تغني ولا تفيد . كانصراف الناس إلى ما يضرهم , ومن أهم مجالاتها قضايا
الصراع بين القديم والحديث , ويجب أن تتحلّى بدقة الوصف وإجادة التحليل
حتى تصل إلى التأثير المنشود ومن كتابها في أدبنا أحمد أمين , وإبراهيم
المازني وعباس محمود العقاد وأمين الرافعي وطه حسين .
المقالةالوصفية
وهي تعني بوصف الحياة حول المقالي , خاصة عندما يرحل من مكان إلى مكان
جديد عليه , فتصوير البيئة المكانية أحد اهتماماتها , وهي تبرز انفعال
المقالي حينا وحبا للمكان الذي رحل منه , أو تعاطفا مع المكان الذي حل فيه
, أي أن تعاطف المقالي وارتباطه الوجداني بالحياة حوله جلي فيها , وهي سمة
تفرق بين كتابة أديب رحالة , وكتابة جغرافي رحالة , هذه أوصاف لا روح فيها
, وتلك تجربة حية مر بها مقالي فنان , تزيد قدراتنا على فهم الحياة ,
ومن كتابها ميخائيل نعيمة , وعباس محمود العقاد
مقالةالسيرة:
وهي
تعنى بتقديم صورة حية لإنسان حي , وذلك في إطار علاقة مباشرة ما , تجمع
المقالي بشخصية بطل المقالة , وهي أقل من السيرة حيث تكتفي بتصوير شريحة
واحدة , أو شرائح قليلة في موقف من مواقف المتحدث عنه . بكلمات سريعة
موحية .
ومن كتابها عبد العزيز البشري وأحمد أمين وطه حسين ومحمود تيمور .
مقالةتأملية:
وهي
تعتمد التأمل المقالي لمشكلات الحياة , وتتبعه " لمجريات " حوادثها , وهي
تنهي هذا التأمل بالوصول إلى نتائج مبنية على تحليل المقالي لهذه المشكلات
, وتتعرض هذه المقالات عادة لموضوعات الحياة والموت والوجود والعدم , كما
تقوم بعرض مأساة أخلاقيات البشر ، وضراوة صراعهم من أجل الحياة .
ومن كتابها ميخائيل نعيمة وأحمد أمين وإبراهيم عبد القادر المازني .
مقالةقصصية:
وهي
قريبة من الأقصوصة إلى حد بعيد , إذ تقدم حكاية أو جزءا من حكاية , وهي
تختلف عن الأقصوصة في أنها لا تحفل بالأساليب الفنية لكتابة الأقصوصة .
وهي
كثيرة في نتاج كتاب المقالة , ونجدها في أهم كتب إبراهيم عبد القادر
المازني كحصاد الهشيم وخيوط العنكبوت وصندوق الدنيا وفي الطريق وقبض الريح
ومن النافذة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://zemmora.yoo7.com
HOUWIROU
Admin
Admin
HOUWIROU


عدد الرسائل : 14681
نقاط التميز :
تاريخ التسجيل : 02/04/2008

المقالة الأدبية و ألوانها Empty
مُساهمةموضوع: رد: المقالة الأدبية و ألوانها   المقالة الأدبية و ألوانها Emptyالسبت 16 يناير 2010 - 12:19

وصف المقالة

1ـ قطعة نثرية محدودة الطول .
2ـ ينبغي أن تكون متسمة بالأصالة ، بمعنى التعبير عن الذات .
3ـ تقدم فكرة ، أو موضوعا ، أو قضية جديرة بالمناقشة .
4ـ يبرز فيها الانفعال الوجداني .
5ـ تحمل الإقناع ، والإمتاع .
6ـ عباراتها واضحة ، منتقاة .
7ـ فيها دقة الملاحظة ، و خفة الروح .
اختيار العنوان

* كيف تختار عنوان مقالاتك ؟
أما اختيار العنوان ، وطريقة استجلابه ؛ فهو من العوامل التي لها التقدمة في سبيل نجاح المقال .
فعنوان
المقال الأدبي تأخذه من تلك المواقف المؤثرة ،أو المناظر التي وضعت فيك
رغبة للتعبير عن اعتلاجات نفسك ، وتداعياتها تجاه ما رأيت . فمثلاً: كنتَ
متكأً على كثيب من الرمل ،تحت صفاء السماء ، والنفس هادئة؛ فقد ابتعدت عن
كدر الحياة الممل ، تحس بأنك سعيد ، ونفسك مطمئنة.. ثم رأيت سحابة تسير
لوحدها في علياء السماء تظهر السكينة ، والهدوء كما النفس التي بين جوانحك
. .
بيضاء ممردة .. كقلبك الغض الذي بتر علائق الحزن ، وأصبحت سحابة
الضيق، والضنك فيه خائرةً أمام الطبيعة الوارفة ؛ فأخذت نفَسَك تساؤلاتٌ
شتى : ما وجه الشبه بيني ، وبين هذه السحابة ؟ وهل كان لقاؤنا صدفة من غير
موعد مضروب، أو حكمة إلهية أرادت اجتماعنا في مثل هذه الساعة ؟! يا ترى هل
تحس هذه السحابة بمثل ما أحس به اللحظة... ؟!
وبعد الكم من الأسئلة
المتلاحقة ؛ ستجد نفسك مجبراً على رقم مشاعرك ،و اعتلاجات نفسك بمداد أسود
، على ورق أبيض ، وتحت نور القمر ! لتظل ذكرى خالدة ، وتستعيد من خلالها
ذكرياتك المؤنسة .
ونهايةً أقول: الفكرة الأدبية ، وعنوانها ؛ لا
تتكلف ، ولا تصطنع ، ولكن هي هاجس الأديب في الخلوة، والجلوة ، وشغله وقت
فراغه ، وقضيته حين يتأمل ، ويتفكر . . وزاده الطبيعة الخلابة والنظرة
المتأملة . . وهكذا يخرج الأديب بالفكرة الأدبية، والعنوان الأدبي المتميز
.
صياغة العنوان
بعد أن تحيط علماً
بفكرة مقالك، وسر التأثير الذي دفعك لحكاية أحاديث النفس تجاه ما رأيت من
طبيعة أخاذة ، وتطلعات مرضية ؛ تأتي الخطوة التي بعدها :
كيف تصيغ عنواناً لمقالك ؟
أقول : بعد أن فهمت فكرتك جيداً ضع أقرب العناوين التي تفرضها نفسك عليك ؛ لكي لا تتكلف
العنوان

فتفسد
على نفسك ، وتضيق على عقول المتأملين فيه؛ فإذا أردنا أن نعمل لهذا
مثالاً؛ فلنقترح عنواناً لمنظر (السحابة) السابق ؛ فنقول مثلاً :
أنا
والسحابة، أو قلب كالسحابة ،أو في معزل عن أعين الرقباء، أو أيتها السحابة
...) أو ما يمليه ذوق الأديب ، ونظرته المتأملة، المهم : أن لا تتكلف
العنوان ، وتكد خاطرك من أجله ويحكي في نفس الوقت فكرة المقال الأساسية ؛
لأنه سيكون بعد ذلك بدايةً لوضع أفكار مقالك ونقاطه ؛ فلا بد من العناية
بفكرته ، وصياغته .
ما علاقة العنوان بفقرات المقال ؟ !
أقول :
*
العلاقة وثيقة متأكدة ؛ فلن يشار إلى مقالك أنه متسلسل الأفكار ، وواضح في
مقصده ، وفحواه وبنيته محكمة متماسكة ؛ إلا إذا ارتبطت فقرات المقال
بعنوانه ، ووضعت الأفكار من خلال إعادة النظر ، والتأمل فيه .
وابتكار
الأفكار مما يمليه – العنوان - على الأديب ؛ نختار من العناوين - السابقة
- (قلب كالسحابة) .. اختار الكاتب- مثلاً- هذا العنوان ، وبدأ بعد ذلك
يتدبر فيه ويتفكر ، و يدير خاطره فيه ؛ فيقول :
* يا ترى ما وجه
الشبه بين خلوة قلبي ، وهدوء نفسي في تلك الساعة ، وتلك السحابة الطارفة ؟
! ثم إلى أين تسير تلك السحابة ، وكيف نهايتها ،وهل القلب سائر على خطاها
: في مسيرتها ونهايتها ؟! وهل ممكن أن تكون الصدفة هي التي جمعت القلب
بهذه السحابة، أو أن هذه حال المخلوقات التي تشابهت ظروفها لا بد لها أن
تلتقي ؟!
ونهايةً

*
هل سينسى القلب بعد الفراق هذه السحابة ، ويا ترى هل من الممكن أن يكون
لقاء آخر في المستقبل المنتظر ... أو يكون هذا أول لقاء ، وآخر لقاء...؟!.
وبعد هذا بإمكان الأديب من خلال هذه الأفكار أن ينطلق من ذلك العنوان إلى
نهايته بلا مشقة ، ولا عنت .
بداية المقالة

إن من أهم ما يقال تحت هذه النقطة ؛ ما يلي :
*
أن تكون البداية ممهدة للفكرة ، وما يريده الكاتب ؛ فلا يصح دخول الكاتب
مباشرة إلى صلب الفكرة ؛ ومن المقدمات التي تورد تحت هذه الفقرة المهمة ؛
مقدمة
* (المنفلوطي) في مقالته (مناجاة القمر)[2]:
(أيها الكوكب
المطل من علياء سمائه ، أأنت عروس حسناء تشرف من نافذة قصرها، وهذه النجوم
المبعثرة حواليك قلائد جمان ؟ أم ملك عظيم جالس فوق عرشه ؟ وهذه النيرات
حور وولدان ؟ أم فص من ماس يتلألأ ؟ وهذا الأفق المحيط بك خاتم من الأنوار
؟ أم مرآة صافية ؟ وهذه الهالة الدائرة بك إطار ؟ أم عين ثرة ثجاجة ؟ وهذه
الأشعة جداول تتدفق ؟ أو تنور مسجور ؟ وهذه الكواكب شرر يتألق ؟!) لا حظ -
أخي القارئ - أن مقدمته هذه ممهدة ، ولم يدخل في صلب الفكرة بعد ،
والمتأمل في المقالة سيعرف ذلك جيداً .
- واعلم- أخي القارئ - أن مما يزيد المقدمة أهمية :
* أن المتكلمين عن المقدمات في المقالات الأدبية ، أو الخطب ، أو ما أُعِدَّ للإلقاء ، أو غيره ؛ يقولون :
* إن المقدمة هي أصعب ما يواجه المعبر ، أو الكاتب ، أو الملقي عندما يريد أن يؤدي رسالته .
*
المقدمة الممهدة للفكرة هي التي تصنع لمسة الجمال ، والتأثير في المقال
الأدبي ؛ ولن تصل إلى إجادتها ، أو غيرها من عناصر المقالة إلا بالدربة ،
وكثرة المراس .[3]
مضمون المقال
لن أقف
عند الأفكار، وترتيبها ، وبنية المقال، وأهمية تسلسل النقاط ؛ لأنها من
البديهيات والأسس التي لزاماً على الكاتب أن يكون قد عقل أهميتها ، وعنده
القدرة على الوصول إليها .
أقول : مما ينبغي الإشارة إليه قولاً لأحد
العلماء ـ المتقدمين ـ سيختصر على الكاتب كثيراً من القول في معرفة
الألفاظ التي يجب أن يستعملها عند الكتابة ، يحاول التعرف عليها ،والوصول
إليها ؛ يقول :
- هناك ألفاظ يعرفها الناس ،ويتداو لونها ؛ فلا ينبغي
للكاتب أن يستعملها ؛ لأنها مبتذلة ؛ وهناك ألفاظ لا يعرفونها ..غريبة ..
وحشية ؛ فلا يسوغ للكاتب أن يستعملها؛ وهناك ألفاظ يعرفها الناس ولكنهم لا
يستعملونها ؛ لأن فيها رفعة، وفصاحة فلا يستعملونها لأن لغة التفاهم التي
يريدونها بينهم في مُجريات حياتهم أبسط منها ؛ فهذه هي التي تستعملها -
أيها الكاتب - ويكون لها ثقل ، وإكبار في أذن السامع . أ. هـ .
فلا تنقع أدبك في أوحال العامية ،ولا ترتفع ، وتبالغ حتى تصل الغريب الوحشي ، وتخرج عن حيِّز الفصاحة ، والبلاغة .
وستصل
إلى هذه الألفاظ التي أرادها صاحب المقولة السابقة؛ من كثرة المطالعة في
كتب الأدب المشهود لها بالذروة السامقة في عالم الأدب ، وبتميزها في حكم
النقاد، ومن الأمثلة على مثل هذه الألفاظ ما استخدمه (المنفلوطي) في
(مناجاة القمر) : (تشرف ، جمان ، الهالة ، ثجاجة وهادها، ونجادها ..)
وغيرها مما ملئت به كتب الأدب ؛ والتي نصحنا بقراءتها أستاذتنا والعاملون
في هذا المجال : ممن هم مرجع في هذا المضمار [4]؛ كما يلي:
- (وحي
القلم) لـ (مصطفى بن صادق الرافعيّ) ؛ ويقول أستاذنا الدكتور (عبد الله
بن سليم الرشيد) : أنه قال - الرافعيّ - قبل موته ، أو في آخر حياته عن
(وحي القلم) : (أنه روح من روح الله) وكتاب (على السَّفُّود - نظرات
في
ديوان العقاد) : أنه رجس من عمل الشيطان ) للقسوة التي انتهجها - رحمه
الله - في كتابه على العقاد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://zemmora.yoo7.com
 
المقالة الأدبية و ألوانها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كل ما يخص الرياضيات للشعب الأدبية
» ملخص الرياضيات للشعب الأدبية
» ملخص الرياضيات للشعب الأدبية بوعزة
» الجامع لدروس الروافد اللغوية و النصوص الأدبية
» سند شعري لنزار قباني_مرحبا يا عراق(الشعب الأدبية)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
zemmora :: شؤون التعليم :: الثانوية :: ثالثة ثانوي-
انتقل الى: