عدد الرسائل : 14822 نقاط التميز : تاريخ التسجيل : 02/04/2008
موضوع: ملخص دروس التاريخ تحضيرا للبكالوريا الأحد 18 فبراير 2018 - 17:13
التاريخ:أسباب التأزم في العلاقات الدولية:
- التباين الإيديولوجي - تطور الأسلحة - زوال مبررات التحالف - النظرة التوسعية للاتحاد السوفييتي و رغبته في نشر الشيوعية - خروج الو.م.أ عن عزلتها السياسية الوضع في أوروبا أثناء الحرب الباردة من 1945 إلى 1959 : - إعلان الديمقراطيات الشعبية في أوروبا الشرقية و الوسطى ما عدا يوغوسلافيا - الحرب الأهلية اليونانية - مشروع مارشال - تأسيس الكومنفورم - حصار برلين و تقسيم ألمانيا - ظهور التكتلات الاقتصادية و العسكرية
الاستراتيجية الخاصة بكل طرف:الاتحاد السوفييتي: اقتصاديا: الكوميكون - الإعانات / سياسيا: الكومنفورم - مبدأ جدانوف / عسكريا: السباق نحو التسلح - الأحلاف / الدعاية و الإعلام الو.م.أ:اقتصاديا: مشروع مارشال - الإعانات / سياسيا: مبدأ ترومان - مبدأ ايزنهاور / عسكريا: السباق نحو التسلح - الأحلاف / الدعاية و الإعلام
أسباب التسابق نحو التسلح:- السعي للسيطرة على العالم و استغلال الثروات - السعي لضمان الأمن القومي - التطور التكنولوجي في مجال الأسلحة - عجز المنظمات الدولية على وقف التسلح
معنى الانفراج في المنظور الامريكي و دوافع القبول به: معناه: القبول بالأمر الواقع بسبب التخوف النووي - تباين المصالح يحول دون التحالف مع الإ.س - الانفراج سياسة مرحلية تقتضيها الظروف دوافع القبول به: التخوف من حرب نووية - ضغط الرأي العام - الإفرار بالأمر الواقع ( انقسام العالم لمعسكرين ) - تأكد الو.م.أ من استحالة تحقيق نصر حاسم على الشيوعية
أهداف قمة مالطا:- إنهاء صراع الحرب الباردة - تجنب قيام حرب نووية
مدى صحة الاعتقاد بأمركة أوروبا و العالم:في عصر ازدهار الاتحاد السوفييتي ( بين 1945 و 1989 ) هيمنت أمريكا على أجزاء كبيرة من أوروبا و العالم بعد سنة 1989 هيمنت الو.م.أ على العالم بمحافله و منظماته
انعكاسات القطبية الأحادية على العالم الثالث:- ازدياد الهيمنة الأمريكية - فرض نظام دولي جديد بمنظور أمريكي - استخدام الهيئات و المنظمات الدولية ضد مصالح العالم - ممارسة الضغوط و التدخل في شؤون العالم الثالث مدى استفادة العالم الثالث من الصراع بين الشرق و الغرب:- تدخل الاتحاد السوفييتي لجانب مصر ضد العدوان الثلاثي عليها - مساندة العملاقين للحركات التحررية العوامل التي جعلت من العالم الثالث مسرحا للصراع:- الموقع الاستراتيجي - ضخامة الموارد الاقتصادية لدول العالم الثالث - اعتبار العالم الثالث سوقا تجارية هامة - سياسة الاحتواء و الاستقطاب و ملأ الفراغ المنتهجة - رغبة كل معسكر في ضم دول أخرى لفلكه
دوافع دعم الاتحاد السوفييتي للحركات التحررية:- إضعاف القوى الاستعمارية الرأسمالية - اكتساب مناطق نفوذ جديدة - نشر الفكر الشيوعي في الدول المستقلة حديثا - تطويق الرأسمالية الامبريالية
مظاهر تفكك الاتحاد السوفييتي:- تحطيم جدار برلين 09-11-1989 - توحيد الألمانيتين 03-10-1990 - حل الكوميكون 28-06-1991 - تصفية حلف وارسو 01-07-1991 - زوال الاتحاد السوفييتي 25-12-1991
أهداف النظام الدولي الجديد:المعلنة: نشر الدمقراطية و حقوق الإنسان - احترام سيادة الدول و استقلالها - حل النزاعات بطرق سلمية الخفية: السيطرة على العالم و منابع الثروات و الموارد الطبيعية - تكريس التخلف في العالم الثالث - الهيمنة بشتى أنواعها - الانفراد بقيادة العالم
ملامح النظام الدولي الجديد:- هيمنة الو.م.أ على المنظمات الدولية - تهميش دور الاتحاد السوفييتي في العلاقات الدولية - تهميش المنظمات العالمية و الإقليمية - غزو الو.م.أ للعديد من مناطق العالم ( العراق - أفغانستان ) - الدعم اللامتناهي لإسرائيل - بروز الاحادية القطبية - وصول حركة عدم الانحياز إلى مفترق الطرق - استعمال هيئة الأمم لخدمة مصالحها - استعمال المؤسسات الماية و الناتو
مظاهر تأثر العالم الثالث سياسيا من الحرب الباردة:- التقارب الأفروآسيوي - انقسام العديد من الشعوب - انعدام الاستقرار و كثرة الحروب - أصبحت ميدانا لتصفية حسابات القوى المتصارعة - دعم المعسكر الشيوعي لحركات التحرر - ظهور الأنظمة الدكتاتورية الداعمة لأحد الأطراف المتنازعة - بروز حركة عدم الانحياز من خلال انتهاجها الحياد الإيجابي - انتشار الفقر و التخلف
طبيعة العلاقات الدولية بعد الحرب العالمية الثانية:- اشتداد الصراع الإيديولوجي - تأسيس هيأة الأمم - توثر العلاقات - نشاط الحركات التحررية - السباق بين المعسكرين نحو التسلح نتائج الصراع بين المعسكرين على أوروبا:- انقسامها غلى قسمين شيوعي و رأسمالي - تبعية أوروبا الشرقية للاتحاد السوفييتي و الغربية للو.م.أ - اندلاع الأزمات ( مثل أزمة برلين ) طبيعة الصراع بين المعسكرين:- صراع إيديولوجي شيوعي رأسمالي - صراع من أجل النفوذ - استغلال الأزمات لتعزيز النفوذ و خدمة المصالح - استقطاب و جلب الدول الموالية - تطبيق سياسة الاحتواء و ملأ الفراغ في الدول حديثة الاستقلال انعكاسات الصراع على المعسكرين:- اشتداد التوتر بين المعسكرين - توازن الرعب بين المعسكرين ( تخوف كل معسكر من الآخر ) - فشل سياسة الاحتواء ( نشاط الحركات التحررية ) - التطور العلمي و التكنولوجي بوتيرة متسارعة بسبب السباق نحو التسلح و غزو الفضاء - الخسائر المادية و البشرية - ظهور المعارضة داخل المعسكرين بسبب الإنفاق المفرط في التسلح و التدخل العسكري مما ولد أزمات اقتصادية و اجتماعية دور حركة عدم الانحياز في مساعي الانفراج:- دعوة الطرفين إلى نبذ الصراع - الحد من السباق نحو التسلح - تقريب وجهات النظر بين الطرفين مما مهد لتبادل الزيارات - تبني مبدأ الحياد الإيجابي - نبذ سياسة الاحلاف - دعم الأمم المتحدة - مساندة حركات التحرر في العالم الثالث المؤسسات الفاعلة في النظام الدولي الجديد:اقتصاديا: صندوق النقد الدولي - بنك الإنشاء و التعمير - منظمة التجارة العالمية - الشركات متعددة الجنسيات عسكريا: الحلف الأطلسي - القوات الاممية سياسيا: هيأة الأمم ( خاصة مجلس الأمن ) - وسائل الإعلام و الاتصال
انعكاسات أحداث 8 ماي:- تأكد الحركة الوطنية من عقم النضال السياسي - إعادة بناء الحركة الوطنية 1946 - إنشاء المنظمة الخاصة
موقف الاستعمار من التطور الحاصل في الحركة الوطنية بعد 1945:- أمرية 1946 ( السماح بعودة النشاط السياسي و إطلاق سراح بعض المعتقلين ) - دستور 1947 - تنظيم انتخابات 1948 و تزويرها - سياسة القمع و الاضطهاد و ملاحقة أعضاء المنظمة الخاصة الظروف الخارجية لقيام الثورة الجزائرية:- تأثير صراع الحرب الباردة - نجاح الثورة المصرية - اندلاع ثورتي تونس و المغرب - انهزام القوات الفرنسية في الهند الصينية استراتيجية تنفيذ الثورة:داخليا: التعبئة الشعبية ( البيانات + الإعلام ) - هيكلة القاعدة الشعبية - دعم و مساندة الشعب - توسيع النشاط العسكري للثورة ة تقسيمه جغرافيا - تجنيد الشعب ( المظاهرات و الإضرابات ) خارجيا: إذاعة صوت الجزائر ( القاهرة ) - نقل الثورة إلى فرنسا عبر فيديرالية جبهة التحرير الوطني بفرنسا - تفعيل النشاط الدبلوماسي - إنشاء الحكومة المؤقتة - قبول مبدأ المفاوضات - السعي لكسب التأييد الدولي
رد فعل الثورة على استراتيجية فرنسا للقضاء عليها:- اعتماد حرب العصابات - تفنيذ ادعاءات الاستعمار - تقسيم الجزائر ل5 مناطق ثم إلى 6 - تنويع العمليات العسكرية في مختلف المدن - هجومات الشمال القسنطيني - إنشاء قيادة أركان جيش التحرير الوطني بقيادة هواري بومدين رد فعل الاستعمار اتجاه الثورة:عسكريا: تكثيف العمليات العسكرية - إنشاء خطي شال و موريس - فرض حالة الطوارئ 04-04-1955 - إنشاء المحتشدات و مراكز التعذيب - سياسة الارض المحروقة و تجنيد العملاء - قنابل النابالم - رفع عدد الجنود - الاستعانة بالحلف الأطلسي سياسيا: إنشاء القوة الثالثة من العملاء - تظليل الرأي العالمي بالتعتيم الإعلامي - سلم الشجعان - الحرب النفسية و الإعلامية اقتصاديا: سياسة المشاريع ( مثل مشروع قسنطينة ) مظاهر النجاح العسكري و الدبلوماسي للثورة بعد 1956:عسكريا: توسيع دائرة الثورة لتشمل مختلف مناطق الوطن - البناء الهيكلي للجيش و ضبط المسؤوليات - إنشاء قيادتين للعمليات شرقية بتونس و غربية بالمغرب - تقسيم الجزائر إلى 6 ولايات عسكرية - خضوع الأجهزة العسكرية للجنة التنسيق و التنفيذ دبلوماسيا: مواصلة عرض القضية الجزائرية في المحافل الدولية - تكثيف النشاط الإعلامي للتعريف بالثورة و فضح السياسة الاستعمارية و إثارة الرأي العام الفرنسي ضد أشكال الإبادة