الدعم العسكري
دعمت مصر ثورة الجزائر بالسلاح والخبراء[5]، فكانت مصر الداعم الأول والأهم لها[6]. الأمر الذي دفع بن جوريون (أول رئيس وزراء لإسرائيل) إلى قول:
ثورة التحرير الجزائرية
على أصدقائنا المخلصين في باريس أن يقدّروا أن «عبد الناصر» الذي يهددنا في النقب، وفي عمق إسرائيل، هو نفسه العدو الذي يواجههم في الجزائر[7].
ثورة التحرير الجزائرية
ويؤكد محمد حسنين هيكل أنه تلقت الثورة الجزائرية أكبر شحنة من السلاح المصري أثناء اندلاع القتال على الجبهة المصرية - إبّان العدوان الثلاثي عليها - ضدّ فرنسا وإنجلترا وإسرائيل[8].
كانت أول شحنة سلاح وصلت الجزائر مقدمة من مصر وقدرت بحوالي 8000 جنيه[9][10].
أهم التدريبات العسكرية الفعالة لجيش التحرير الوطني خارج الجزائر كانت تتم بمصر[11].