zemmora
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

zemmora

منتدى متنوع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 صلاة التراويح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
HOUWIROU
Admin
Admin
HOUWIROU


عدد الرسائل : 14681
نقاط التميز :
تاريخ التسجيل : 02/04/2008

صلاة التراويح Empty
مُساهمةموضوع: صلاة التراويح   صلاة التراويح Emptyالسبت 11 يوليو 2015 - 13:46

صلاة التراويح 79734881tq611ew51ms7gc4
 
صلاة التراويح 642520صلاة التراويح Ij8bexgصلاة التراويح Furekm9td1صلاة التراويح Ij8bexg





صلاة التراويح Ss6df4
 


صلاة التراويح 134001130275922mu1
 
صلاة التراويح سنة مستحبة باتفاق العلماء ، وهي من قيام الليل ، فتشملها أدلة الكتاب والسنة التي وردت بالترغيب في قيام الليل ، وبيان فضله . وقد سبق ذكر بعضها في السؤال رقم (50070) .

ثانياً :

قيام رمضان من أعظم العبادات التي يتقرب بها العبد إلى ربه في هذا الشهر .

قال الحافظ ابن رجب : "واعلم أن المؤمن يجتمع له في شهر رمضان جهادان لنفسه : جهاد بالنهار على الصيام ، وجهاد بالليل على القيام ، فمن جمع بين هذين الجهادين وُفِّي أجره بغير حساب" اهـ .

وقد وردت بعض الأحاديث الخاصة بالترغيب في قيام رمضان وبيان فضله ، منها :

ما رواه البخاري (37) ومسلم (759) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ) .

(مَنْ قَامَ رَمَضَان) أَيْ قَامَ لَيَالِيَهُ مُصَلِّيًا .

( إِيمَانًا ) أَيْ تَصْدِيقًا بِوَعْدِ اللَّهِ بِالثَّوَابِ عَلَيْهِ .

( وَاحْتِسَابًا ) أَيْ طَلَبًا لِلْأَجْرِ لَا لِقَصْدٍ آخَرَ مِنْ رِيَاءٍ أَوْ نَحْوِهِ .

( غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبه )

جَزَمَ اِبْنُ الْمُنْذِرِ أنه يَتَنَاوَلُ الصَّغَائِرَ وَالْكَبَائِرَ ، لكن قال النووي : الْمَعْرُوف عِنْد الْفُقَهَاء أَنَّ هَذَا مُخْتَصّ بِغُفْرَانِ الصَّغَائِر دُون الْكَبَائِر . قَالَ بَعْضهمْ : وَيَجُوز أَنْ يُخَفِّف مِنْ الْكَبَائِر مَا لَمْ يُصَادِف صَغِيرَة اهـ من فتح الباري .

ثالثاً :

ينبغي أن يكون المؤمن حريصاً على الاجتهاد في العبادة في العشر الأواخر من رمضان أكثر من غيرها، ففي هذه العشر ليلة القدر التي قال الله تعالى فيها : ( لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ) القدر/3.

وقد ورد في ثواب قيامها قول النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ) . رواه البخاري (1768) ومسلم (1268) .

ولهذا ( كَانَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَجْتَهِد فِي الْعَشْر الأَوَاخِر مَا لا يَجْتَهِد فِي غَيْرهَا ) . رواه مسلم (1175) .

وروى البخاري (2024) ومسلم (1174) عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ الْعَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ ، وَأَحْيَا لَيْلَهُ ، وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ .

(دَخَلَ الْعَشْرُ) أي : الْعَشْر الأَوَاخِر مِنْ رَمَضَان .

(شَدَّ مِئْزَرَهُ) قيل هو كناية عن الاجتهاد في العبادة ، وقيل كناية عن اعتزال النساء ، ويحتمل أنه يشمل المعنيين جميعاً .

( وَأَحْيَا لَيْلَهُ ) أَيْ سَهِرَهُ فَأَحْيَاهُ بِالطَّاعَةِ ، بالصلاة وغيرها .

( وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ ) أي : أَيْقَظَهُمْ لِلصَّلاةِ فِي اللَّيْل .




وقال النووي :

فَفِي هَذَا الْحَدِيث : أَنَّهُ يُسْتَحَبّ أَنْ يُزَاد مِنْ الْعِبَادَات فِي الْعَشْر الأَوَاخِر مِنْ رَمَضَان , وَاسْتِحْبَاب إِحْيَاء لَيَالِيه بِالْعِبَادَاتِ اهـ .

رابعاً :

ينبغي الحرص على قيام رمضان في جماعة ، والبقاء مع الإمام حتى يتم الصلاة ، فإنه بذلك يفوز المصلي بثواب قيام ليلة كاملة ، وإن كان لم يقم إلا وقتاً يسيراً من الليل ، والله تعالى ذو الفضل العظيم .

قال النووي رحمه الله :

"اتَّفَقَ الْعُلَمَاء عَلَى اِسْتِحْبَاب صَلاة التَّرَاوِيح , وَاخْتَلَفُوا فِي أَنَّ الأَفْضَل صَلاتهَا مُنْفَرِدًا فِي بَيْته أَمْ فِي جَمَاعَة فِي الْمَسْجِد ؟ فَقَالَ الشَّافِعِيّ وَجُمْهُور أَصْحَابه وَأَبُو حَنِيفَة وَأَحْمَد وَبَعْض الْمَالِكِيَّة وَغَيْرهمْ : الأَفْضَل صَلاتهَا جَمَاعَة كَمَا فَعَلَهُ عُمَر بْن الْخَطَّاب وَالصَّحَابَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ ، وَاسْتَمَرَّ عَمَل الْمُسْلِمِينَ عَلَيْهِ" اهـ .

وروى الترمذي (806) عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ : قال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ قَامَ مَعَ الْإِمَامِ حَتَّى يَنْصَرِفَ كُتِبَ لَهُ قِيَامُ لَيْلَةٍ ) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .


صلاة التراويح 134001130275922mu1


حكم صلاة التراويح



قبل أيام وقف أحد الأشخاص في المسجد وقال‏:‏ إن صلاة التراويح بهذا الشكل الجماعي غير ثابتة، وأن صلاة الرجل في بيته أفضل، ما حكم هذا الكلام‏؟‏


صلاة التراويح في المسجد هي سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وسنة الخلفاء الراشدين وصحابته الأكرمين، وعليه عمل المسلمين سلفًا وخلفًا، وهو أفضل من فعلها في البيت؛ لأن صلاة التطوع التي تشرع لها الجماعة كصلاة التراويح وصلاة الكسوف فعلها في المسجد أفضل اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم، وإظهارًا لهذه السنة، والذي ينكر ذلك مخطئ في إنكاره يجب مناصحته وبيان خطئه، ويجب عليه أن يتعلم قبل أن يتكلم‏.‏

أجاب عليه العلامة صالح الفوزان حفظه الله تعالى
 


صلاة التراويح 134001130275922mu1

ما حكم صلاة التراويح ؟



السلام عليكم ورحمة الله

موضوع فيه استفادة وقد قررت ان ابحث عنه وانشره نظرا لما نسمع من اباطيل وكدب من بعض الفرق الضالة هداهم الله ...عن التراويح بشهر رمضان انها بدعة والعياد بالله وثوارثها المسلمون من عهد عثمان بن عفان رضي الله عنه
السؤال :
ما حكم صلاة التراويح؟ وما فضل قيام ليالي رمضان مع الإمام؟ وما قولكم في حال كثير من الناس ممن ترك هذه الفضيلة العظيمة، وانصرف لتجارة الدّنيا، وربّما لإضاعة الوقت باللعب والسّهر بالشهر الفضيل ؟.

الجواب:-

السؤال اجاب علبه الشيخ ابن جبرين حفظه الله

صلاة التراويح هي القيام في ليالي رمضان بعد صلاة العشاء، وهي سنة مؤكَّدة، كما دلّ على ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم: "من قام رمضان إيماناً واحتساباً غُفِرَ له ما تقدَّم من ذنبه". متفق عليه، وقيام رمضان شامل للصلاة أول الليل وآخره، فالتراويح من قيام رمضان، وقد وصف الله عباده المؤمنين بقيام الليل، كما قال -تعالى-: (والذين يبيتون لربهم سجداً وقياماً)(الفرقان:64). وقال -تعالى-: (كانوا قليلاً من الليل ما يهجعون)(الذاريات:17).

ويُستحب أن يُصلى مع الإمام حتى ينصرف، فقد روى أحمد وأهل السنن بسند صحيح عن أبي ذر -رضي الله عنه-، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة".

وكان الإمام أحمد -رضي الله عنه- لا ينصرف إلا مع الإمام عملاً بهذا الحديث، ولا شك أن إقامة هذه العبادة في هذا الموسم العظيم تُعتبر من شعائر دين الإسلام، ومن أفضل القربات والطاعات، ومن سنة النبي صلى الله عليه وسلم كما روى عبدالرحمن بن عوف عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله -عز وجل- فرض عليكم صيام رمضان، وسننتُ لكم قيامه".

فإحياء هذه السنّة وإظهارها فيه أجر كبير، ومضاعفة للأعمال، وقد ورد في بعض الآثار: "إن في السماء ملائكة لا يعلم عددهم إلا الله -عز وجل-، فإذا دخل رمضان استأذنوا ربهم أن يحضروا مع أمة محمد صلى الله عليه وسلم صلاة التراويح، فمن مسهم أو مسوه سعد سعادة لا يشقى بعدها". فكيف يفوت المسلم هذا الأجر الكبير، وينصرف عنه لتعاطي حرفة أو تجارة، أو تنمية ثروة من متاع الحياة الدّنيا التي لا تساوي كلها عند الله جناح بعوضة، فهؤلاء الذين يزهدون في فعل هذه الصلاة، ويشتغلون بأموالهم وصناعاتهم، لم يشعروا بالتفاوت الكبير بين ما يحصل لهم من كسب أو ربح دنيوي قليل، وما يفوتهم من الحسنات والأجور، والثواب الأخروي، ومضاعفة الأعمال في هذا الشهر الكريم.

ولقد أكبّ الكثير على الأعمال الدنيوية في ليالي رمضان، ورأوا ذلك موسماً لتنمية التجارة، وإقبال العامة على العمل الدنيوي، فصار تنافسهم في ذلك، وتكاثرهم بالمال والكسب، وتناسوا قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا رأيت من ينافسك في الدّنيا فنافسه في الآخرة".

أما الذين يسمرون هذه الليالي على اللهو واللعب فهم أخسر صفقة، وأضل سعياً، وذلك أن الناس اعتادوا السهر طوال ليالي رمضان غالباً، واعتاضوا عن نوم الليل بنوم الصبيحة وأول النهار أو أغلبه، فرأوا شغل هذا الليل بما يقطع الوقت، فأقبلوا على سماع الملاهي والأغاني، وأكبوا على النظر في الصور الفاتنة، والأفلام الخليعة الماجنة، ونتج عن ذلك ميلهم إلى المعاصي، وتعاطيهم شرب المسكرات، وميل نفوسهم إلى الشهوات المحرّمة، وحال الشيطان والنفوس الأمارة بالسوء بينهم، وبين الأعمال الصالحة، فصدّوا عن المساجد ومشاركة المصلين في هذه العبادة الشريفة، فأفضلهم من يصلي الفريضة ثم يبادر الباب، والكثير منهم يتركون الفرض الأعظم وهو الصلاة، ويتقربون بالصوم مجاراة ومحاكاة لأهليهم، مع تعاطيهم لهذه المحرمات، وصدودهم عن ذكر الله وتلاوة كتابه، وذلك هو الخسران المبين، والله المستعان.


صلاة التراويح 134001130275922mu1
صلاة التراويح


للعلامة المحدث محمد ناصر الدين الألباني

- 1 - تمهيد في استحباب الجماعة في التراويح
لا يشك عام اليوم بالسنة في مشروعية صلاة الليل جماعة في رمضان هذه الصلاة التي تعرف بصلاة التراويح لأمور ثلاثة :
أ - إقراره صلى الله عليه وسلم بالجماعة فيها
ب - إقامته إياها .
ج - بيانه لفضلها
_
أما الإقرار فلحديث ثعلبة بن أبي مالك القرظي قال :
- 1 ( حسن )
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة في رمضان فرأى ناسا في ناحية المسجد يصلون فقال : ما يصنع هؤلاء ؟ قال قائل : يا رسول الله هؤلاء ناس ليس معهم قرآن وأبي بن كعب يقرأ وهم معه يصلون بصلاته
فقال : " قد أحسنوا " أو " قد أصابوا "
ولم يكره ذلك منهم
رواه البيهقي ( 2/495 ) وقال هذا مرسل حسن
قلت : وقد روي موصولا من طريق آخر عن أبي هريرة بسند لابأس به في المتابعات والشواهد أخرجه ابن نصر في قيام الليل ( ص 20 ) وأبو داود ( 1/217 ) والبيهقي ]
ب - وأما إقامته صلى الله عليه وسلم إياها ففيه أحاديث :
الأول
- 2 ( صحيح )
عن النعمان بن بشير قال : قمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة ثلاث وعشرين في شهر رمضان إلى ثلث الليل الأول ثم قمنا معه ليلة خمس وعشرين إلى نصف الليل ثم قام بنا ليلة سبع وعشرين حتى ظننا أن لا ندرك الفلاح قال وكنا ندعو السحور الفلاح

رواه ابن أبي شيبة في المصنف ( 2/90/2 ) وابن نصر ( 89 ) والنسائي ( 1/238 ) وأحمد ( 4/272 ) والفرياني واسناده صحيح وصححه الحاكم 1/440 ) وقال :
وفيه الدليل الواضح أن صلاة التراويح في مساجد المسلمين سنة مسنونة وقد كان علي بن أبي طالب يحث عمر رضي الله عنهما على إقامة هذه السنة إلى أن أقامها .
الثاني :
- 3 ( صحيح )
عن أنس قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في رمضان فجئت فقمت إلى جنبه ثم جاء آخر ثم جاء آخر حتى كنا رهطا فلما أحس رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا خلفه تجوز في الصلاة ثم دخل منزله فلما دخل منزله صلى صلاة لم يصلها عندنا فلما أصبحنا قلنا : يا رسول الله أو فطنت لنا البارحة ؟ فقال : نعم وذاك الذي حملني على ما صنعت
رواه أحمد وابن نصر بسندين صحيحين والطبراني في الأوسط بنحوه ]
الثالث :
- 4 ( صحيح )
عن عائشة قالت : كان الناس يصلون في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم رمضان بالليل أوزاعا يكون مع الرجل شيء من القرآن فيكون معه النفر الخمسة والستة أو أقل من ذلك أو أكثر فيصلون بصلاته فأمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة من ذلك أن أنصب له حصيرا على باب حجرتي ففعلت فخرج إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أن صلى العشاء الآخرة قالت : فاجتمع إليه من في المسجد فصلى بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلا طويلا ثم انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل وترك الحصير على حاله فلما أصبح الناس تحدثوا بصلاة رسول الله
----------------------------------------

( 1 ) الرهط ما دون العشرة .
( 2 ) أي : خفف .
( 3 ) أي : متفرقين .
( 4 ) أي أضع في " اللسان " : " والنصب وضع الشيء ورفعه " ولعل الأول هو المناسب هنا والمراد أنه صلى الله عليه وسلم أمرها أن تضع حصيرا أمام الباب ويؤيده حديث زيد بن ثابت " اتخذ النبي صلى الله عليه وسلم حجرة في المسجد من حصير فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها ليالي حتى اجتمع إليه ناس . . . " . الحديث رواه مسلم ( 2/188 ) وغيره .



صلاة التراويح 134001130275922mu1
[size=48]دعاء صلاة التراويح

اللهم اهدنا فيمن هديت وعافنا في من عافيت وتولنا في من توليت وبارك لنا فيما أعطيت وقنا برحمتك واصرف عنا شر ما قضيت فإنك تقضي ولا يقضى عليك أنه لا يذل من واليت ولا يعز من عاديت تباركت ربنا وتعاليت لك الحمد على ما قضيت ولك الشكر على ما أعطيت نستغفرك اللهم من جميع الذنوب والخطايا ونتوب إليك لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك اللهم لك أسلمنا وبك أمنا وعليك توكلنا وبك حاكمنا واليك خاصمنا فأغفر لنا ما قدمنا وما أخرنا وما أسررنا وما أعلنا وما أنت اعلم به منا أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصيتك ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا ومتعنا بأسماعنا وأبصارنا وقواتنا ما أبقيتنا واجعله الوارث منا واجل ثأرنا على من ظلمنا وانصرنا على من عادانا ولا تجعل مصيبتنا في ديننا ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا إلى النار مصيرنا واجعل الجنة هي دارنا ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك فينا ولا يرحمنا برحمتك يا ارحم الراحمين اللهم لا تدع في مقامنا هذا ذنباً إلا غفرته ولا هماً إلا فرجته ولا كرباً إلا نفسته ولا ديناً إلا قضيته ولا مريضاً إلا شفيته ولا ميتاً إلا رحمته ولا حاجة من حوائج الدنيا والآخرة هي لك رضا ولنا فيها صلاح إلا اعنتا على قضائها ويسرتها برحمتك يا ارحم الراحمين اللهم أغفر لجميع موتى المسلمين الذين شهدوا لك بالوحدانية ولنبيك بالرسالة وماتوا على ذلك اللهم أغفر لهم وأرحمهم وعافهم وأعفو عنهم وأكرم نزلهم ووسع مُدخلهم واغسلهم بالماء والثلج والبرد ونقهم من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس وارحمنا اللهم برحمتك إذا صرنا إلى ما صاروا إليه تحت الجنادل والتراب وحدنا اللهم إن نعوذ بك من فتنة القبور ومن دعوة الثبور ومن عذاب السعير يا عزيز يا غفور اللهم إنك عفو تحب العفو فأعفوا عنا اللهم إنك عفو تحب العفو فأعفوا عنا اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فأعفوا عنا يارب العالمين اللهم اغفر للمسلمين وللمسلمات وألف بين قلوبهم واهدهم سبل السلام وجنبهم الفواحش والفتن ما ظهر منها وما بطن اللهم إن نسألك الجنة وما قرب إليها من قول وعمل ونعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول وعمل اللهم آتي نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها اللهم أصلح لنا ديننا الذي هو عصمة امرنا وأصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا وأصلح لنا أخرتنا التي إليها معادُنا واجعل الحياة زيادة لنا في كل خير والموت راحة لنا من كل شر اللهم إنا نسألك من الخير كله عاجله وأجله ما علمنا منه وما لم نعلم ونعوذ بك من الشر كله عاجله وآجلة ما علمنا منه وما لم نعلم اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين ودمر أعداء الدين واجعل هذا البلد آمنا مطمئناً سخاءِ رخاءِ وسائر بلاد المسلمين اللهم آمنا في أوطاننا وأصلح واحفظ أمتنا وولاة أمورنا وأيد بالحق إمامنا وولي أمرنا اللهم انصر به دينك وأعلي به كلمتك واعز به أوليائك واجمع به كلمة المسلمين على الحق والهدى يارب العالمين اللهم ارزقه البطانة الصالحة التي تدله على الخير وتعينه عليه اللهم وفقه وإخوانه وذريته وأعوانه إلى ما فيه عز الإسلام وصلاح المسلمين اللهم وفق جميع ولاة المسلمين لتحكيم شرعك وإتباع سنة نبيك صلى الله عليه وسلم اللهم اجعلهم رحمة على عبادك المؤمنين اللهم انصر دينك وكتابك وسنة نبيك وعبادك المؤمنين اللهم من أرادنا وأراد الإسلام والمسلمين بسوء فأشغله بنفسه ورد كيده في نحره واجعل تدبيره تدميره يا سميع الدعاء اللهم من كادنا فكده ومن مكر بنا فأمكر به اللهم أصرف عنا شر الأشرار وكيد الفجار وشر فوارق الليل والنهار اللهم رد عنا كيد الكائدين وعدوان المعتدين وحقد الحاقدين وحسد الحاسدين يارب العالمين اللهم اغفر لنا في ليتنا هذه أجمعين اللهم اغفر لنا في ليتنا هذه أجمعين وشفع المحسنين منا في المسيئين يارب العالمين يا أجود الأجودين ويا أكرم الأكرمين نسألك ألا تفرق جمعنا هذا إلا بذنب مغفور وسعي مشكور وعمل متقبل مبرور يا عزيز يا غفور إلهنا ليس في الوجود رب سواك فيدعا وليس في الكون إله غيرك فيرجى نسألك ألا تُردنا خائبين ولا من بابك مطرودين ولا من رحمتك محرومين يا ارحم الراحمين اللهم اعتق رقابنا من النار اللهم اعتق رقابنا من النار اللهم اعتق رقابنا من النار اللهم اعتق رقابنا من النار اللهم اعتق رقابنا ورقاب آبائنا وأمهاتنا وأزواجنا وذرياتنا والمسلمين أجمعين من النار يارب العالمين اللهم إنك تعلم مكاننا وتسمع كلامنا ولا يخفى عليك شيء من أمورنا نحن عبادك الضعفاء الخائبون الوجلون نسألك اللهم رحمة من عندك تغنينا عن رحمة من سواك يا أرحم الراحمين اللهم أصلح أحوال المسلمين في كل مكان اللهم ارفع الضر عن المتضررين والبأس عن البائسين والاضطهاد عن المتضهدين اللهم انصر إخواننا المجاهدين في سبيلك في كل مكان اللهم أنصرهم في فلسطين والعراق وكشمير والشيشان اللهم أنهم حفاة فأحملهم وجياع فأطعمهم وعراة فأكسوهم ومظلومين فأنصرهم اللهم ارحم ضعفهم واجبر كسرهم وتولى أمرهم وانصرهم على عدوك وعدوهم إلهنا الى من تكلهم إلى عدو بتجهمهم أو إلى بعيد ملكته أمرهم ان لم يكن بك غضب علينا فلا نبالي غير أن عافيتك أوسع لنا نعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة أن يحل بنا غضبك أو ينزل علينا سخطك لك العقبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة إلا بك اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب اهزم اليهود المعتدين وزلزلهم اللهم هذا الدعاء ومنك الإجابة وهذا الجهد وعليك التكلان ولا حول ولا قوة إلا بك ربنا تقبل منا انك أنت السميع العليم ربنا تقبل منا انك أنت السميع العليم ربنا تقبل منا انك أنت السميع العليم وتب علينا انك أنت التواب الرحيم واغفر لنا ولوالدينا ولجميع المسلمين الأحياء منهم والميتين برحمتك يا ارحم الراحمين .
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
[/size]


صلاة التراويح 134001130275922mu1

في سؤال وجه الى الشيخ أبن الجبرين:السؤال:- ما هي السنة في عدد ركعات التراويح؟ هل هي إحدى عشرة ركعة، أم ثلاث عشرة ركعة؟ وهل يلزم الاكتفاء بصورة واحدة طوال الشهر أم الأفضل التنويع؟ وما رأيكم فيمن يزيد على ذلك بحيث يصلي ثلاثاً وعشرين أو أكثر؟ الجواب:- قال في مجالس شهر رمضان: واختلف السلف الصالح في عدد الركعات في صلاة التراويح، والوتر معها، فقيل: إحدى وأربعون ركعة. وقيل: تسع وثلاثون. وقيل: ثلاثة عشرة. وقيل: إحدى عشرة. وقيل: غير ذلك، وقال أبو محمد ابن قدامة في المغني: (فصل) والمختار عند أبي عبدالله -رحمه الله- فيها عشرون ركعة، وبهذا قال الثوري، وأبو حنيفة، والشافعي، وقال مالك: ستة وثلاثون، وزعم أنه الأمر القديم، وتعلق بفعل أهل المدينة، فإن صالحاً مولى التوأمة قال: "أدركت الناس يقومون بإحدى وأربعين ركعة، يُوترون منها بخمس". ولنا أن عمر -رضي الله عنه- لما جمع الناس على أُبي بن كعب كان يُصلي بهم عشرين ركعة، وقد روى الحسن أن عمر جمع الناس على أُبي بن كعب، فكان يصلي لهم عشرين ليلة، ولا يقنت بهم إلا في النصف الثاني، فإذا كانت العشر الأواخر تخلف أُبي فصلى في بيته... وروى مالك عن يزيد بن رومان قال: كان الناس يقومون في زمن عمر في رمضان بثلاث وعشرين ركعة. (وعن علي): "أنه أمر رجلاً يصلي بهم في رمضان عشرين ركعة". وهذا كالإجماع. قال بعض أهل العلم إنما فعل هذا أهل المدينة، لأنهم أرادوا مساواة أهل مكة، فإن أهل مكة يطوفون سبعاً بين كل ترويحتين، فجعل أهل المدينة مكان كل سبع أربع ركعات... إلخ. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية -يرحمه الله تعالى-: له أن يُصليها عشرين ركعة، كما هو المشهور في مذهب أحمد والشافعي، وله أن يُصليها ستاً وثلاثين ركعة، كما هو مذهب مالك، وله أن يُصلي إحدى عشرة، وثلاث عشرة، وكله حسن، فيكون تكثير الركعات أو تقليلها بحسب طول القيام وقصره، وقال: الأفضل يختلف باختلاف المصلين، فإن كان فيهم احتمال بعشر ركعات، وثلاث بعدها، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي لنفسه في رمضان وغيره فهو الأفضل، وإن كانوا لا يحتملونه فالقيام بعشرين هو الأفضل، وهو الذي يعمل به أكثر المسلمين، فإنه وسط بين العشر والأربعين، وإن قام بأربعين أو غيرها جاز، ولا يكره شيء من ذلك، ومن ظن أن قيام رمضان فيه عدد مؤقَّت لا يزاد فيه ولا ينقص منه، فقد أخطأ.. إلخ. ومن كلام شيخ الإسلام المذكور وغيره من الآثار يُعلم أن قيام الليل يحدد بالزمان، لا بعدد الركعات، وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يُصلي إحدى عشرة ركعة، في نحو خمس ساعات، وأحياناً في الليل كله، حتى يخشوا أن يفوتهم الفلاح يعني السحور، وذلك يستدعي طول القيام، بحيث تكون الرّكعة في نحو أربعين دقيقة، وكان الصحابة يفعلون ذلك، بحيث يعتمدون على العصي من طول القيام، فإذا شق عليهم طول القيام والأركان خففوا من الطول، وزادوا في عدد الركعات، حتى يستغرق صلاتهم جميع الليل، أو أغلبه، فهذا سنة الصحابة في تكثير الركعات، مع تخفيف الأركان، أو تقليل الركعات مع إطالة الأركان، ولم ينكر بعضهم على بعض، فالكل على حقّ، والجميع عبادة يُرجى قبولها ومضاعفتها، والله أعلم.وفي سؤال آخر لأبن الجبرين :السؤال:- بعض الناس عندما يأتون إلى مسجد تُصلى فيها التراويح ثلاثاً وعشرين ركعة، فإنهم يقومون بأداء إحدى عشرة ركعة فقط، ظناً منهم بأنه لا يجوز الزيادة على ذلك، وبالمقابل لا يُتمون مع الإمام، وينصرفون إلى قراءة القرآن، أو كتاب معين، أو ربما جلسوا مع بعض زملائهم يتحادثون، فهل فعلهم هذا صحيح، أم المطلوب أن يُتابعوا الإمام في صلاته، امتثالاً لقوله صلى الله عليه وسلم: "من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب الله له قيام ليلة"؟ الجواب:- قيام رمضان يحصل بصلاة جزء من كل ليلة، كنصفها أو ثلثها، سواء كان ذلك بصلاة إحدى عشرة ركعة، أو ثلاث وعشرين، ويحصل القيام بالصلاة خلف إمام الحي حتى ينصرف، ولو في أقل من ساعة، لما روى أهل السنن بسند صحيح، عن أبي ذر -رضي الله عنه قال-: صمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يُقم بنا حتى بقي سبع من الشهر، فقام بنا حتى ذهب ثلث الليل، ثم لم يُقم بنا في السادسة، ثم قام بنا الخامسة حتى ذهب شطر الليل، أي: نصفه، فقلنا: يا رسول الله: لو نفلتنا بقية ليلتنا هذه، فقال صلى الله عليه وسلم: "إنه من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة". الحديث، وكان الإمام أحمد يُصلي مع الإمام ولا ينصرف إلا معه، عملاً بهذا الحديث، فمن أراد هذا الأجر فعليه أن يصلي مع الإمام حتى يفرغ من الوتر، سواء صلى قليلاً أو كثيراً، وسواء طالت المدة أو قصرت. فالصلاة أفضل عبادة بدنية يتقرب بها العباد، وليس لها حدّ محدود، بل من أطال أو زاد في عدد الركعات فله أجر ذلك، والله لا يضيع أجر من أحسن عملاً.

صلاة التراويح 134001130275922mu1



صلاة التراويح 134001130275922mu1

صلاة التراويح GOihwI
صلاة التراويح M9hRMm

صلاة التراويح 134001130275922mu1
صلاة التراويح Ss09


صلاة التراويح 13987929761897

 صلاة التراويح Do.php?imgf=1403552231781

صلاة التراويح 345232-albums3220-picture25781

صلاة التراويح 0176d19d0fd8be1c1560eeb25ebe6e57


صلاة التراويح 83tw0kp3sh7


صلاة التراويح 0176d19d0fd8be1c1560eeb25ebe6e57


صلاة التراويح 11jrx2dt-1

  



صلاة التراويح Rdd94go0

صلاة التراويح Coolte10
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://zemmora.yoo7.com
 
صلاة التراويح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حكم صلاة التراويح للنساء
» صلاة التراويح قيام رمضان
» قرآن التراويح و الأدعية للشيخ محمد جبريل
» فضل صلاة الفجر
»  صلاة التوبة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
zemmora :: الاسلاميات :: رمضنيات-
انتقل الى: