كان احدهم من عامة الناس وهو شاب في مقتبل العمريوميا ينتقض رئيس البلدية التي يقطنها طولا و عرضا .حتى لفت نظري و اعجبت بافكاره المستقبلية و قلت يومها مازال الخير في بلادي و كدب من قال هدا الجيل لا يصلح نباته.
دارت الايام والشهور فاصبح في يومنا هدا هو رئيس البلدية او نائبه .في راييكم ماعساه ان ينتهج .تريدونا الجواب و باختصار قوم تبع......
ادركت يومها ان المرء لا يجوز له ان يسب الوالي او المسؤول مهما كانت درجته لان المسؤولية تكلييف و ليست تشريف.
وان الحكم ليس بالضرورة للمتقف الدارسي بل للواعي الفاهمي.
ساهم في ترقية التعليم في الجزائر، و أرسل لنا ملفاتك ليتم نشرها باسمك و يستفيد منها أبناؤنا
و تبقى لك صدقة جارية الى يوم القيامة
صفحتنا على فايسبوك
أن مرت الأيام ولم تروني
فهذه مواضيعي فتذكروني
وأن غبت يوما ولم تجدوني
ففي قلبي حبكم فلاتنسوني
وأن طال غيابي عنكـــــــم
دون عودة فأكون وقتهـــا
بحاجة للدعاء فأدعو لي